الصفحه ١٨ : مقدمات
وزيادة كلام .. وهذا هو شأن الأنبياء في رسائلهم ، يقتصرون فيها على الهدف المطلوب
، وكان الرسول
الصفحه ٢٨ : الأنبياء وغيرهم بلفظ آخر في آية ثانية ، وبثالث في آية
ثالثة ، وفيه دلالة على ان للإنسان ان ينقل كلام
الصفحه ٣٨ :
النساء. أي سمعنا من الله وأنبيائه وعصينا الله والأنبياء ، وقد التزموا هذا
الشعار في عهد موسى نفسه حتى
الصفحه ٣٩ :
قالُوا
سَمِعْنا وَعَصَيْنا) ـ ٩٣ البقرة. و (١) اختلفوا في الأنبياء الذين جاءوا بعد موسى ، ومنهم
الصفحه ٤٧ : قولهم له : (أَرِنَا اللهَ
جَهْرَةً) ، أو من عبادتهم العجل ، أو من قتلهم الأنبياء؟ وإذا كان
فرعون قد
الصفحه ٤٨ : :
يولد مولود في بني إسرائيل ينتزع منه الملك. وقائل : ان الأنبياء الذين كانوا قبل
موسى بشّروا بمجيئه
الصفحه ٤٩ : إِنَّا هاهُنا قاعِدُونَ).
(وَنَجْعَلَهُمْ
أَئِمَّةً) أي نجعل منهم أنبياء (وَنَجْعَلَهُمُ
الْوارِثِينَ
الصفحه ٥٥ : لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ). كل تقصير في حق الله تعالى ينسبه الأنبياء والأولياء إلى
أنفسهم
الصفحه ٥٩ : الضعيفة الكافر والشقي ، وأيضا لا عجب أن يعيش
شعيب وبناته من كد اليمين وعرق الجبين ، فهذه هي سيرة الأنبيا
الصفحه ٦٠ : ، وأي ربح أعظم من مصاهرة الأنبياء والأتقياء؟.
الشريعة الاسلامية نسخت جميع الشرائع :
وتكلم الفقها
الصفحه ٦٧ : : («وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا) ـ ٧٣ الأنبياء»
فيقدمون أمر الله قبل أمرهم ،
الصفحه ٧٠ : علم محمد (ص) بها
انما هو بوحي من الله ، هذا الى ان الناس قد طال الأمد بينهم وبين الأنبياء ،
وأصبحوا في
الصفحه ٧٢ : أتى بها محمد ، أم الأنبياء
مجتمعين .. ودليل هذه الحقيقة ان الطغاة كفروا بما جاء به موسى تماما كفر
الصفحه ٧٩ : أكثر الأنبياء بعثوا في البلد الكبير ، وكل نبي كان يبعث
مرشدا من قبله إلى البلد الصغير. وتقدم نظير هذه
الصفحه ٩٣ :
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ). اختبرنا بالشدائد أتباع الأنبياء من الأمم