الصفحه ٢٤ :
الإعراب :
ننظر مجزوم بجواب
نكروا. وما كانت (ما) فاعل صدّها. ورب العالمين بدل من كلمة الجلالة
الصفحه ٦٢ :
قضى أبرّ الأجلين
أي العشر ، وفي كثير من التفاسير انه اختار الصغرى ، وهي التي قالت له: ان أبي
يدعوك
الصفحه ٧٥ : بالإنفاق والعطاء إذا رزقهم الله من فضله ، قال الإمام علي (ع) : عاتب أخاك
بالإحسان إليه ، واردد شره بالإنعام
الصفحه ١٢٠ :
المعنى :
(وَقالُوا لَوْ لا
أُنْزِلَ عَلَيْهِ آياتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ
الصفحه ١٢٩ : وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ
سِنِينَ). فيما تقدم ذكرنا وجوها لاعجاز القرآن
الصفحه ١٣٣ : يَكُنْ لَهُمْ
مِنْ شُرَكائِهِمْ شُفَعاءُ وَكانُوا بِشُرَكائِهِمْ كافِرِينَ). كان لهم شركاء في الدنيا
الصفحه ١٥٨ :
وَبَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ دابَّةٍ وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا
فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
الصفحه ١٨٩ :
لا شيء أثقل على
من لا يخشى الله من كلمة : «اتق الله» ولا عدو له أعدى وألد من قائلها .. نقل عن
عبد
الصفحه ٢٠٠ :
يخلقون المعاذير
للتهرب من عسكر رسول الله (ص) ، ويقولون له : ان بيوتنا منكشفة للصوص ، فأذن لنا
الصفحه ٢٢٢ :
أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم». فخضعت زينب وأخوها لقضاء الله ورسوله ، وتم
الزواج.
وبعد حين من
الصفحه ٢٦٢ :
ومن هو السائل
والمسئول؟ والأرجح ان الضمير يعود بقرينة السياق الى من في السموات والأرض وان هذا
الصفحه ٢٧٢ : الكفر .. ولكن ما مضت الأيام حتى استسلموا أذلاء صاغرين.
(قُلْ ما سَأَلْتُكُمْ
مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ
الصفحه ٢٨٤ :
القطمير كناية عن
أحقر الأشياء وأتفهها ، والمعنى ان ما ترونه من مظاهر الكون وعجائبه فهو من صنع
الله
الصفحه ٣٠٣ :
النيران ، وباب قد
أطبق على أهله في نار لها كلب ولجب». وتقدم مثله في الآية ٥ من سورة الرعد و ٣٣ من
الصفحه ٣٢٧ :
المعاند : أي عجب
من إحياء العظام وهي رميم؟ ان الذي جعل للنطفة سمعا وبصرا ، وفهما وبيانا هو الذي