الصفحه ٨ :
اللغة :
تلقى القرآن
تعطاه. وآنست أبصرت. وشهاب شعلة. وقبس قطعة من نار. وتصطلون تستدفئون. ولم
الصفحه ٤٩ :
والايمان ففي يوم
القيامة ، وليس في هذه الحياة ، فمن ركع للظالم خذله الله ، وأوكله الى من ظلمه
حتى
الصفحه ٥٣ : نظرة جانبية كأنها لا تريده بالذات ، وآل فرعون لا
يعلمون قصدها وانها أخت هذا الصبي الذي التقطوه من اليمّ
الصفحه ١٣٧ : ء
منذ الصغر تربية قرآنية تؤدي بهم الى تفهم الغاية التي أرادها الله من الزواج ،
وانها انسانية خالصة من كل
الصفحه ١٤٨ : ، وفريق في السعير ، ومر
مثله في الآية ١٤ من هذه السورة.
(مَنْ كَفَرَ
فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَمَنْ عَمِلَ
الصفحه ١٦٠ : ، منها العلم بالله وصفاته ، ومنها
وضع الشيء في محله ، ومنها الكلمة الواعظة ، ومنها طاعة الله ، وفي الحديث
الصفحه ١٦٩ :
الاعراب :
مخلصين حال من
فاعل دعوا. ونقل ابن هشام في كتاب المغني عن ابن مالك ان (لمّا) هنا بمعنى
الصفحه ٢٠٢ :
المعنى :
(قُلْ لَنْ
يَنْفَعَكُمُ الْفِرارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ). فروا
الصفحه ٢٢٣ : لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ). نزلت هذه الآية حين خطب النبي زينب بنت جحش لمولاه زيد
ابن حارثة
الصفحه ٢٩٦ :
أخبروني أيها
المشركون : ما الذي دعاكم ان تجعلوا لله أندادا وأضدادا؟ فهل من شيء في الأرض يدل
صنعه
الصفحه ٤٢٤ : المتحدة وشقوتها ، ويعتذر عنها بما هو أقبح من ذنبها.
(بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ) المراد بالفتنة هنا النعمة
الصفحه ٤٤٠ :
زيارته والطواف من
حوله على من استطاع اليه سبيلا.
ومهما يكن فإن
الملائكة يؤمنون بالله ، ويسبحون
الصفحه ٤٤٩ :
جاءَنا). ما زال الخطاب من المؤمن الصالح لقومه آل فرعون ، ومعناه
: أنتم الآن في أمن وأمان ، ولكم
الصفحه ٤٥٩ :
بالشواهد على ذلك
، وتقدم مثله في الآية ٣٨ من سورة الحج ج ٥ ص ٣٣١ فقرة لا يخلو المؤمن من ناصر
الصفحه ١٩ : ، وشرح بعض
المفسرين الجدد هذه الآية بقوله : فهي تعرف ان من طبيعة الملوك إذا دخلوا قرية
أشاعوا فيها الفساد