الصفحه ٦٧ :
وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكاذِبِينَ). عجز فرعون عن مقابلة الحجة بالحجة ، وخاف من موسى وعصاه ،
فحاول أن
الصفحه ٨١ :
عبدة الأوثان
والجاه والحطام ، ويسألهم للتوبيخ والتشهير : أين الذي كنتم تعملون من أجله ،
وتخلصون له
الصفحه ٩٤ :
الآية قوله تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما
الصفحه ١٠٨ : فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ). تقدم في الآية ٧٨ من سورة الأعراف ج ٣ ص ٣٥١.
(وَعاداً وَثَمُودَ
وَقَدْ
الصفحه ١٢٧ : ذكرهم سبحانه بما خصهم به دون الناس من الإقامة في بلد الأمن والأمان على
الأنفس والأموال ، والناس من حولهم
الصفحه ١٤٧ : من المفسرين : المراد بالبحر هنا البلاد
القريبة من البحر ، وبالبر البلاد البعيدة عنه ، وقال آخرون
الصفحه ١٦١ : ، ويظهر من أقوال المفسرين وأهل السير انه كان معاصرا للنبي داود. انظر
تفسير الآية ٨٠ من الأنبياء.
(وَإِذْ
الصفحه ١٧٦ : ، ابتداء من قوله
تعالى : أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون : إلى تمام الآيات الثلاث.
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٩٩ :
وبنو قريظة وبنو
النضير من اليهود من قبل المشرق ، وجاءت قريش وبنو كنانة وأهل تهامة من قبل المغرب
الصفحه ٢٥١ : الرجوع ،
والتأويب الترجيع بالتسبيح ، والمراد بأوّبي هنا سبّحي. وسابغات وسوابغ جمع سابغ ،
وهو التام من
الصفحه ٢٧٣ : . والتناوش مبتدأ ، وانّى لهم أي من
أين لهم وهو متعلق بمحذوف خبرا للتناوش.
المعنى :
(وَلَوْ تَرى إِذْ
الصفحه ٢٨٠ : في الآية ٦ من سورة الكهف ج ٥ ص ١٠٢.
والعمل الصالح يرفعه الأة
٩ ـ ١١ :
(وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ
الصفحه ٢٨٩ :
اختلاف الثمرات والطرق.
(إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ). المراد بالعلماء هنا الذين
الصفحه ٢٩٢ :
والظالم لنفسه من
رجحت سيئاته على حسناته ، والسابق بالخيرات من رجحت حسناته على سيئاته ، وبالأولى
من
الصفحه ٣١٣ : على ربك حتما مقضيا.
(وَآيَةٌ لَهُمُ
الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْناها وَأَخْرَجْنا مِنْها حَبًّا