الصفحه ٣٤٢ :
من أطاع بالجنة ،
ومن عصى بعذاب الحريق ، وليس من شك ان العاقل يرحم نفسه ويختار لها الأصلح ، وفي
نهج
الصفحه ٣٧٩ :
للمفسرين هنا
أقوال ، أرجحها ان سليمان قد بدا له في مساء يوم من الأيام أن يستعرض ما أعده
للحرب
الصفحه ٣٨٧ :
فَسَجَدَ
الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (٧٣) إِلاَّ إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكانَ
مِنَ
الصفحه ٤٠٣ :
عبادته سببا
للطغيان. ويهيج يجف ويبلغ نهايته في اليبوسة. والحطام ما تكسر من الشيء اليبس ،
والمراد
الصفحه ٤٠٩ : تعتبرون بما أصاب الأمم الماضية من الهلاك لأنهم كذبوا أنبياءهم؟ وتكرر هذا
المعنى في العديد من الآيات ، منها
الصفحه ٤١٨ : شفعاء وهم لا يعقلون. وجميعا حال من الشفاعة.
المعنى :
(وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ
الصفحه ٤٣٠ :
في مكة ، ونزوجك
من نسائنا ما تريد شريطة أن تكف عن دعوتك ، فنزلت هذه الآية ، وسواء أصحت الرواية
أم
الصفحه ٤٤٥ : خائن ومجرم
قضاء لازما لا مرد له ولا اعتراض عليه (وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْ
الصفحه ٥٠٣ :
اليه يرد علم الساعة الآية
٤٧ ـ ٥٠ :
(إِلَيْهِ يُرَدُّ
عِلْمُ السَّاعَةِ وَما تَخْرُجُ مِنْ
الصفحه ٥٣١ : وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً
إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ (٥٠))
اللغة :
مرد مرجع. ونكير
أي لا
الصفحه ٥٣٤ :
المعنى :
(وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ
الصفحه ٥٤٥ :
لما ذا كرم الله وجه علي؟
في العام الماضي
١٣٨٩ ه صمت رمضان المبارك في (دبيّ) بدعوة من أهلها
الصفحه ٥٤٦ : سبحانه بين من نفى النبوة عن
محمد لفقره ، وبين من يكرّم ويقدّر الأغنياء لمالهم وثرائهم ، ويزدري المؤمن
الصفحه ٤٠ :
(وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ
عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ
الصفحه ٥٢ : ألوف
الصبيان ليتخلصوا من موسى ، فكانت النتيجة ان خلصوه هو من الموت ليقضي عليهم. وفي
قاموس الكتاب المقدس