الصفحه ٢٦٥ : رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ
الْقَوْلَ). بعد أن يئس الرسول الأعظم (ص) من ايمان المشركين قال له
الصفحه ٢٩٩ : وَآثارَهُمْ
وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ (١٢))
اللغة :
المقمح الذي يغض
بصره بعد أن يرفع
الصفحه ٣١٨ : ج ٥ ص ١٦٢.
(قالُوا يا وَيْلَنا
مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا). تعجبوا من إحيائهم بعد الموت ، وكانوا من قبل
الصفحه ٣٢٦ : ء العظام
، وتدب فيها الحياة بعد أن تبلى وتصير ترابا مبددا هنا وهناك؟ فردّ سبحانه على
صاحب المثل : أتعجب من
الصفحه ٣٣٢ : لازِبٍ). اسأل يا محمد الذين أنكروا البعث : أخلق السموات والأرض
من لا شيء أصعب أم اعادة الإنسان بعد موته
الصفحه ٣٣٦ : ، واستجابتكم
لنا ان حقت علينا وعليكم كلمة العذاب ، كما ترون .. وليس بعد العذاب الذي نقاسيه
من مستعتب. وتقدم
الصفحه ٣٤١ : بالوحي من الله الى من اصطفى من عباده ، والملحد لا يؤمن بهذا الوحي فكيف
يؤمن بالبعث بعد الموت؟. وفي جملة
الصفحه ٣٤٩ : حَلِيمٍ). وهو إسماعيل ، ما في ذلك ريب ، بشهادة القرآن الكريم ،
ويأتي البيان مفصلا بعد تفسير الآيات التي
الصفحه ٣٥٢ : إسحاق بعد أن بشّر به وبنسله؟ وما ذا تقول سارة عند ما تسمع الأمر بذبح
وليدها بعد أن سمعت البشارة به
الصفحه ٣٧٩ : المعصية ، وبيّنا ذلك في ج ١ ص ٨٨.
(وَهَبْ لِي مُلْكاً
لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ٣٩٦ : خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ ذلِكُمُ
اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٤٢٤ : ؟
وبعد ، فقد ذهل
ذاك الكاتب الأثيم انه يكشف عن ضلاله وخيانته ، وهو يدافع بمنطقه المفضوح عن شهوة
الولايات
الصفحه ٤٤٢ : بعد الموت ، والمعنى ان أهل جهنم يتضرعون الى الله ، وهم في قعرها معذبون ،
يتضرعون إليه تعالى ويقولون
الصفحه ٤٤٧ :
الآن بصددها والتي بعدها هو الحديث عن مؤمن آل فرعون.
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا وَسُلْطانٍ
الصفحه ٤٤٩ : ذلك للمؤمن الناصح ، والمعنى اني ما أشرت بقتل موسى إلا بعد
التدبر وإمعان النظر ، وما أردت بذلك إلا