الصفحه ١٤٢ :
المبطل (٢) متروك الظاهر ، وحمله على الندب ممكن.
ومن البول قول
المعظم ؛ للصحاح وغيرها (٣) ، مع ما مرّ
الصفحه ١٥١ : « الخلاف » (٣) وظاهر الآية (٤) والمستفيضة (٥) ، فيجب من باب
المقدّمة ، والقول
__________________
(١) اي
الصفحه ١٥٣ : الحاصل أو التكليف بالمحال ، ومع إمكانه أصحّ القولين
؛ لتوقّف تحصيله على مرجوح هو النقض المبطل للطهارة
الصفحه ١٦٢ :
بعضها بكونهما من النعمة (١) ، مع أنّ المنفتح من النقمة.
وبذلك يندفع
القول بالنقض مطلقاً أو مع
الصفحه ١٦٣ : وغيرها (١) ، وقوله تعالى
( إِذا قُمْتُمْ ) (٢) أي من النوم ؛ للموثّق (٣) وإجماع
المفسّرين.
والظواهر
الصفحه ١٧٣ : الشرط.
وقول بعضهم
بالصحّة (٢) ضعيف ، وتعليلها بكفاية الأُولى المتضمّنة له عليل
الصفحه ١٧٤ : المعتبرة عند الكل.
السادس
: في شرعيّة
الطهارة التمرينيّة وعدمها قولان : من ظاهر الأمر وسقوط التكليف
الصفحه ١٨٢ : الإسناد » (٥) ، وأخبار البدأة بالمرفقين (٦) ؛ لعدم قول
بالفصل.
__________________
(١) لم نعثر عليه في
الصفحه ١٨٨ : أصحّ القولين ، وفاقاً للفاضل والشهيد
(٣) ؛ للاستصحاب والجزئيّة عرفاً.
وخلافاً لبعضهم
(٤) ؛ للأصل
الصفحه ٢٠٥ : الفريضة. والقول بالبطلان (١) ، فاللازم
مجرّد الإثم والكفّارة.
وأمّا المطلق ،
فيبطل به ؛ لحصول التكليف
الصفحه ٢٠٨ : نفي الحتميّة ، وإليه يؤوّل قول العماني (٣).
ويستحب
تثليثهما ؛ لنقل الإجماع في « الغنية
الصفحه ٢٠٩ : نفيه إليهما غير جيّد.
والقول
بأفضليّة المرّة بغرفتين (٩) ضعيف ، ومبناه على جمع فاسد بوجوه
الصفحه ٢١١ : ، وكون المدني
مثلاً ونصفاً للعراقي ، وكون الصاع ستة أرطال بالمدني وتسعة بالعراقي ، وكون المدّ
ربعه. وقول
الصفحه ٢٢٥ : المبطون من الصحيح والموثّق (٣) إليه. والقول بالاستمرار (٤) ضعيف ،
وتعليله ـ كما يأتي عليل.
ويجب أن يبادر
الصفحه ٢٢٩ :
الموجب للكفارة به (١).
للصدوق : عموم
الليلة ، وقوله تعالى ( حَتّى يَتَبَيَّنَ ) (٢) والصحيح