الصفحه ٤٣٢ :
التربة ؛ للخبر كما
في « المزار الكبير » (٥).
ولدخول
الحرم ومكّة والكعبة والمدينة ؛ للمستفيضة
الصفحه ١٦٨ :
لا مع الوجه كـ
« الشرائع » (١) وبعض الثانية (٢) ، وهو فتوى الفاضل في بعض كتبه (٣). أو مع الرفع
أو
الصفحه ٢٠٥ :
مع حصول المتابعة ممنوع ؛ لما مرّ. وإن أُريد به الأعمّ فمردود ؛ لإطلاق
الأدلّة.
ثمّ مع تعذّر
بقا
الصفحه ٥١ :
له وجهان : للأكثر و « النهاية » (١).
للأوّل وهو
المختار ـ : إطلاق الأخبار ، وعدم فائدة فيها مع
الصفحه ١٩٤ :
وإبطاله الوضوء
أو القدر الواجب منه لا وجه له ، وإن اعتقد الشرعيّة. فاندفع الأوّل.
وتحريمه مع
الصفحه ٢٢٦ : وفجأه الحدث استأنف مع إمكان التحفّظ ، ولو لم يتخلّف وفجأه لتعيّن وقت
الفترة تطهّر وبنى وفاقاً للمشهور
الصفحه ٣١٤ : ء مع كلّ غسل وفاقاً للمفيد و « البشرى » و «
المعتبر » (٤) ، لا مع كلّ صلاة كالحلّي (٥) وبعض من تأخّر
الصفحه ٤١٧ :
ثمّ الكراهة في
غير المسألة أو فيها مع عدم اندراس العظام ، وفيها معه يحرم لمنعه المستحقّين مع
زوال
الصفحه ٢٢ :
، فنجاسة المتغيّر منه كطهارة ما فوقه ، مجمع عليه ، وعموم الأدلّة يرشد إليه ،
وما تحته مع القلّة وقطعه
الصفحه ٢٤ : (١) كاكتفاء
الأكثر فيهما بكونه المجموع ؛ لعدم الانفعال ، دون ماء الحمّام ، مع أنّ حكمه أخفّ
، فيلزمهما بيان
الصفحه ٧٤ :
تتعدّى مع الرطوبة دون اليبوسة ؛ لنقل الإجماع ، والجمع بين الإطلاقين ،
وخصوص الخبر (١) ، ووجوب
الصفحه ١٣٣ : أيّ تقدير لازم. فالتخييري كالعيني في لزوم
الإشكال ودفعه إذا اجتمع مع الندب أو الكراهة ولا خصوصيّة له
الصفحه ١٩٠ : كون الباء في الآية للتبعيض نصّاً ولغة (٦) ، فيقيّد
كفاية المسمّى ، وإنكار سيبويه مجيئها له (٧) مع نصّ
الصفحه ٢٥٢ : الحدثين ويحدث الطهارتين بمعنى الأثر ، إن كلّاً فكلا وإن جزءً
فجزءً ، والأكبر بمعنى السبب بالعكس مع سببيته
الصفحه ٢٥٤ : ء ، وخصوص المستفيضة (٢).
وردّ الأوّل
بما مرّ ، والثاني باكتفائهم بالأقوى مع ظهور الأضعف عندهم ، والثالث