الصفحه ٣٠ : ؛ لكونه أقلّ ما قيل ، وأقربيّته إلى التقدير بالوزن ، وتأتّي
الجمع بحمل
__________________
(١) وسائل
الصفحه ٣٩ :
والأكثر والمحقّق وبعض من تأخّر (١) ، ومستند الكلّ ضعيف ، وعلى المختار لا إشكال.
ولماء
المطر
الصفحه ٤٩ : على الأصحّ ، لصدق الوجدان ؛ إذ المزج وسيلة إلى
الموجود كالحفر ، لا إيجاد كالاكتساب ، فهو مقدّمة للمطلق
الصفحه ٥٢ : عبرة به لا للفتوى.
والظاهر عدم
التعدية إلى كلّ متّهم ؛ للأصل ، خلافاً للشهيدين (٤) لقياس لا عبرة
به
الصفحه ٦١ : عدا الأخيرة ، أو على الثاني للأوّل.
__________________
(١) الناصريات : ٧٢ و
٧٣.
(٢) من لا يحضره
الصفحه ٩٤ : ، وإن كان الأوّل أشهر ؛ لفقد التكافؤ بين الدليلين
المعتبر في الجمع والتخيير نظراً إلى عدم الصراحة في
الصفحه ٩٨ : توقّف إخراج الغسالة عليه ، والأوّل بيّن الفساد ،
والثاني على ما اخترناه من طهر المطهّرة فقط ساقط ؛ إذ
الصفحه ١٠١ : ، والثالث اخرى (٧).
وفي رجوع
الثاني إلى الأوّل ، أو الثالث ، أو مغايرته لهما وجوه. فالأقوال على الثالث
الصفحه ١١٤ : النصّ
بالثوب والثلاثة لا يتعدّى الحكم إلى غيرهما اقتصاراً فيما خالف الأصل على مورد
النصّ. فالأقوال
الصفحه ١٨١ : ، وللبعض من اللغوي غير قادح ، ولو سلّم فمخصّص بما ذكر.
ولو اعتبر
التحديد في وسط تدوير الوجه كما قيل
الصفحه ١٨٣ : ء بأسرها مطلقاً أو مع المسامتة ضعيف ، والعرفي يرجع إلى
المختار ، فلا ضير فيه.
الرابع
: الشعر إمّا
يستر
الصفحه ١٨٦ :
الضرورة ، كما اختاره الشيخان (١) ، ويومي إليه ظاهر الصحيح والمرسل والخبر (٢) ، وذلك أولى
من حمل
الصفحه ١٩٦ : بثلاث مضمومة ،
كما قيل (٥) ، والخبر (٦) محمول على الندب جمعاً.
وليكن طولاً من
رؤوس الأصابع إلى الكعب
الصفحه ٢٠٦ : الإسكافي بعدّها من السنن (٢) لا عبرة به ،
وتمسّكه بالأصل ضعيف ، وقياسه على إزالة الخبث فاسد.
ومع الضرورة
الصفحه ٢٢٤ : ذكر ، خلافاً للشيخ (٢) ؛ لوجوه ضعيفة.
فصل
[ حكم السلس ]
السلس يتوضّأ
لكلّ صلاة ، ولا يلتفت إلى