خلاف بين القاضي وشيخه أبي القاسم....................................... ١١٣
فصل والغرض به الكلام في كونه تعالى موجودا................................. ١١٤
ما يلزم المكلف معرفته....................................................... ١١٧
فصل والغرض به الكلام في كونه تعالى قديما................................... ١١٧
ما يلزم معرفته في هذا الباب.................................................. ١١٨
فصل والغرض به الكلام في كيفية استحقاقه تعالى لهذه الصفات.................. ١١٨
الدليل على أنه لا يكون عالما بعلم معدوم..................................... ١٢٠
الدليل على أنه لا يستحق هذه الصفات لمعان محدثة............................ ١٢١
قول أبي الهذيل مخالفا القاضي : العلم غير الاعتقاد............................. ١٢٢
شبهتان لأبي الهذيل......................................................... ١٢٣
الكلام في أن العلم إنما هو اعتقاد واقع على وجه............................... ١٢٤
الوجوه التي يقع عليها الاعتقاد فيصير علما كثيرة............................... ١٢٤
الاعتقاد لا يقع إلا ممن هو عالم.............................................. ١٢٥
من كل هذا ثبت أن العلم اعتقاد واقع على وجه مخصوص ووقوعه على هذا الوجه لا يمكن إلا ممن هو عالم ١٢٦
شبه المخالفين العقلية....................................................... ١٢٦
الكلام في أن الله لا يستحق هذه الصفات لمعان قديمة........................... ١٢٧
ما يدل على أن الله لا يجوز أن يكون عالما بعلم................................ ١٣٠
تفصيل الحديث على كل صفة من صفات الله.................................. ١٣١
حي لا بحياة............................................................... ١٣١
قادر لا بقدرة.............................................................. ١٣١
عالم لا بعلم............................................................... ١٣١
استدلال المخالف على أنه عالم بعلم.......................................... ١٣٣
الرد على الشبه............................................................ ١٣٤
الضرب الثاني من شبههم على أنه تعالى عالم لذاته وقولهم إنه عالم بعلم............ ١٣٨
من شبههم السمعية........................................................ ١٣٩
نفي الحاجة عن الله......................................................... ١٤٠
الحاجة إنما تجوز على الأجسام............................................... ١٤١
أبو هاشم والشهوة والنفار................................................... ١٤١