البيت |
الراوي |
ج / ص |
وفتية في مجلس وجوههم ـ ريحانهم ، قد عدموا التثقيلا دانية عليهمو ظلالها ـ وذلّلت قطوفها تذليلا وما نزلت (كلا) بيثرب فاعلمن ـ ولم تأت في القرآن في نصفه الأعلى كن واحد عيهق اثنان ثلاثة ضا ـ د الطاء أربعة والسين خمس علا والراء ستّ وسبع الحاء آل ودج ـ وميمها سبع عشر تمّ واكتملا استغن ما أغناك ربّك بالغنى ـ وإذا تصبك خصاصة فتجمّل لا يصلح النّفس إن كانت مصرّفة ـ إلا التنقل من حال إلى حال يا مفردا بالحسن والشّكل ـ من دلّ عينيك على قتلي البدر من شمس الضّحى نوره ـ الشّمس من نورك تستملي يسقون من ورد البريص عليهم ـ بردى يصفّق بالرّحيق السّلسل كأنّ بلاد الله وهي عريضة ـ على الخائف المظلوم كفّة حابل حلفت لها بالله حلفة فاجر ـ لناموا فما إن [من] حديث ولا صال فقولا لأهل المكّتين تحاشدوا ـ وسيروا إلى آطام يثرب والنخل أصاح ترى برقا أريك وميضه ـ كلمع اليدين في حبيّ مكلّل قفانبك من ذكرى حبيب ومنزل ـ بسقط اللّوى بين الدّخول فحومل وليس بذي رمح فيطعنني به ـ وليس بذي سيف وليس بنبّال فإن تفق الأنام وأنت منهم ـ فإنّ المسك بعض دم الغزال كأن خصييه من التدلدل ـ ظرف عجوز فيه ثنتا حنظل وبيضة خدر لا يرام خباؤها ـ تمتّعت من لهو بها غير معجل قافية الميم أبى دهرنا إسعافنا في نفوسنا ـ وأسعفنا فيمن نحبّ ونكرم فقلت له نعماك فيهم أتمّها ـ ودع أمرنا إن المهمّ المقدّم فما للنّوى لا بارك الله في النّوى ـ وعهد النّوى عند الفراق ذميم وبين أقداحهم حديث قصير ـ هو سحر ، وما سواه كلام إذا والى صديقك من تعادي ـ فقد عاداك وانقطع الكلام يا أيها الناس اتّقوا ربّكم ـ زلزلة السّاعة شيء عظيم وقفت وما في الموت شك لواقف ـ كأنّك في جفن الرّدى وهو نائم وندمان يزيد الكأس طيبا ـ سقيت إذا تغوّرت النّجوم |
أبو نواس عبد العزيز الديريني ـ ـ ـ ـ حسّان عبد الله الحجاج امرؤ القيس ـ امرؤ القيس امرؤ القيس امرؤ القيس المتنبي شمّاء الهذلية امرؤ القيس ـ ـ ـ ـ ـ المتنبي ـ |
٢ / ٢٤٣ ١ / ٥٢٠ ١ / ٢٥٦ ٤ / ١٨١ ٣ / ٣٨٠ ٣ / ٣٢٩ ٣ / ٢٢٢ ٣ / ١٨٦ ٣ / ١٥٢ ، ٤ / ٢٦٦ ٣ / ٩٣ ٣ / ٩٣ ٣ / ٩٣ ٣ / ٨٦ ٣ / ٤٣ ٣ / ١٩ ٢ / ٤١٨ ٣ / ٤٦٢ ٣ / ٦٣ ١ / ١٠٨ ٢ / ٢٤٤ ٣ / ٥١٠ ٤ / ١٧٢ |