البيت |
الراوي |
ج / ص |
قافية الفاء يا صارفا عني المس ـ ودّة والزمان له صروف ومعنّفي في فضح من ـ جاوزت تعنيف العسوف لا تلحني فيما أتي ـ ت فإنني بهم عروف ولقد نزلت بهم فلم ـ أرهم يراعون الضيوف وبلوتهم فوجدتهم ـ لمّا سبكتهم زيوف قلنا لها قفي [لنا] فقالت قاف ـ لا تحسبينا قد نسينا الايجاف كانت هي الوسط الممنوع فاستلبت ـ ما حولها الخيل حتى أصبحت طرفا قافية القاف ما كان ضرّك لو مننت وربّما ـ منّ الفتى وهو المغيظ المحنق وقد صارت الأجفان قرحى من البكا ـ وصار بهارا في الخدود الشقائق إنّ لنا قلائصا حقائقا ـ مستوثقات لو يجدن سائقا فما يوجع الحرمان من كفّ حازم ـ كما يوجع الحرمان من كفّ رازق وما ذا يقول القائلون إذا بدا ـ جمال خطاب فات فهم الخلائق يا مطربي بحديث من سكن الغضى ـ هجت الهوى وقدحت فيّ حراق كرّر حديثك يا مهيّج لوعتي ـ إنّ الحديث عن الحبيب تلاق صبرا أمام إن شر باق ـ وقامت الحرب بنا على ساق قافية الكاف ظلمناك في تشبيه صدغيك بالمسك ـ وقاعدة التشبيه نقصان ما يحكى قافية اللام يزيد على طول التأمّل بهجة ـ كأن العيون الناظرات صياقل ما أقدر الله أن يدنى على شحط ـ من داره الحزن ممّن داره صول ما كنت زوّارا ولكن ذا الهوى ـ إلى حيث يهوى القلب تهوى به الرّجل أقادت بنو مروان ظلما دماءنا ـ وفي الله إن لم تنصفوا حكم عدل وإن تجد عيبا فسدّ الخللا ـ فجلّ من لا فيه عيب وعلا تلك المكارم لا قعبان من لبن ـ شيبا بماء فعادا بعد أبوالا بدأت باسم الله في النظم أولا ـ تبارك رحمانا رحيما وموئلا |
الحريري الوليد بن عقبة أبو تمام حبيب ابن أوس قتيلة بنت الحارث المتنبي العجاج بن رؤبة ـ ـ ـ ـ المعرّي ـ حندج بن حندج المري ـ أبو الخطار الكلبي أمية الشاطبي |
١ / ١٦٤ ١ / ٢٦٢ ، ٣ / ١٩٠ ٣ / ١٨٧ ١ / ٤٢٤ ٣ / ٧٢ ١ / ٣٩٦ ٣ / ٤٣٩ ٣ / ٢٩٣ ٣ / ٦٤ ٢ / ٢١٢ ٣ / ٤٧٦ ١ / ٩٧ ٢ / ٤٢٧ ٣ / ٧٠ ٤ / ٣٨١ ٣ / ٣٧٦ ٣ / ٨٤ |