الصفحه ٩١ : إجمال له تفاصيله التى ألمعنا إليها
فى مناسبات سابقة. وسنعرض لها إن شاء الله فى مناسبات آتية.
وأما حكمة
الصفحه ١٠٧ : هذا
من حكمة عظيمة ، هى تخفيف الله عن عباده بعد أن ابتلاهم بالتشديد.
قانون التعارض :
وعلى ذكر
الصفحه ١١٥ :
نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ).
والخلاصة أن حكمة الله قضت أن تنزل بعض
الآيات فى
الصفحه ١٣٢ : وما سنذكر
من الآيات الناسخة والمنسوخة. وهذا القسم يتنوع إلى أنواع ثلاثة : نسخ التلاوة
والحكم معا
الصفحه ١٥٩ : والمساكين الحاضرين لقسمة التركة شيئا منها. وهذا الحكم باق على
وجه الندب ما دام المذكورون غير وارثين. ولا
الصفحه ١٧٨ : المتشابهات
من حكمة
عرفنا أن المتشابهات انواع ثلاثة ،
ونزيدك هنا أن لهذه المتشابهات المتنوعة حكمة بل حكما فى
الصفحه ١٨١ : مهملا) اه.
ملاحظة :
يمكن اعتبار بعض هذه الحكم فى النوع
الأول ، كما يمكن اعتبار بعض حكم النوع الأول
الصفحه ١٩٥ : المراد. وزيادة
المشقة توجب مزيد الثواب إلى آخر ما نقلناه عنه فيما سبق من بيان حكم الله وأسراره
فى ذكر
الصفحه ٣٠٩ : بها قوام الأنام.
٨ ـ اشتماله على الحكم البالغة.
٩ ـ عدم الاختلاف والتناقض بين معانيه.
١٠
الصفحه ٦٣ :
ترددا يدل على أنه لم يقطع برأى يخالف مذهبه. إنما هو مجرد بحث فحسب ، أما الحكم
فمسلم ، على حد قولهم
الصفحه ٨٤ :
مستبد أو ظالم ، بل إن أحكامه وأفعاله كلها ـ جل جلاله ـ لا تخلو عن حكمة بالغة ،
وعلم واسع ، وتنزه عن
الصفحه ٩٣ :
أولا لتقرير حكمها ،
ردعا لمن تحدثه نفسه أن يتلطخ بهذا العار الفاحش من شيوخ وشيخات. حتى إذا ما
الصفحه ٩٧ : الشرعية فهو من المحالات الظاهرة ، لتضافر الأدلة على أن الإسلام دين
عام خالد. ولا يضير المحال فى حكم الشرع
الصفحه ١٠٠ : : «قربوا كل يوم خروفين قربانا دائما» مع أن هذين الحكمين منسوخان
باعتراف اليهود أنفسهم ، على رغم التصريح
الصفحه ١٢٠ : أَحْسَنُ عَمَلاً).
وإذن فنسخ الحكم بأشد قد يكون ابتلاء
للعباد ، إن لم يكن مصلحة لهم. وتلك حكمة بالغة تلغى