الصفحه ١١٢ : بما يتعلق بها من دلالتها على الوجوب والحرمة
ونحوهما ، فى أن كلا من هذه المذكورات حكم شرعى يتعلق بالنص
الصفحه ٣٣٦ :
حکم ترجمة القرآن بمعنی تفسیره بلغة
اجنبیة........................................ ٢٩
امور هامة
الصفحه ٧٨ : قبل
أن يخلق الخلق ، ويبرأ السماء والأرض. إلا أنه ـ جلت حكمته ـ علم أن الحكم الأول
المنسوخ منوط بحكمة
الصفحه ٨٠ :
قد عرفنا النسخ بأنه رفع الحكم الشرعى
بدليل شرعى. وقد عرفوا التخصيص بأنه قصر العام على بعض أفراده
الصفحه ٩٠ :
حكمة الله فى النسخ
الآن وقد عرفنا النسخ ، وفرقنا بينه
وبين ما يلتبس به ، وأيدناه بالأدلة ، يجد
الصفحه ١٠٤ :
وهو نسخ الحكم دون
التلاوة ، فإنه وحده هو الذى يترتب عليه وجود متروك العمل فى القرآن. أما نسخ
الصفحه ١١١ : أن حكم الآية الأولى منسوخ بحكم الآية الثانية ، مع أن تلاوة كلتيهما
باقية.
ومنها أن قوله سبحانه
الصفحه ١١٨ :
نسخ الحكم ببدل أخف
أو مساو أو أثقل
النسخ إلى بدل يتنوع إلى أنواع ثلاثة :
(أولها) النسخ إلى
الصفحه ١٢١ :
(سادسا) أن الحكم الأشد الناسخ ، قد
يكون هو المصلحة للعباد ، دون الحكم الأخف المنسوخ ، لأنه على
الصفحه ١٥٠ : أمرهم بالجهاد فى أيام
قوتهم وكثرتهم ، لعلة القوة والكثرة. وأنت خبير بأن الحكم يدور مع علته وجودا
وعدما
الصفحه ٢٣٣ :
حكمة بالغة فى هذا
الاختيار
وهنا نقف هنيهة ، لنعلم أن حكمة الله
البالغة قضت أن تكون معجزة
الصفحه ٢٣ : لا تفصل بين المتماثلات إلا لحكمة. والحكمة هنا هى
إفادة وجوب الترتيب بين أعضاء الوضوء فى الطهارة. على
الصفحه ٢٧ :
الدرب وصل» ويرحم
الله ابن عطاء الله السكندرى إذ يقول فى حكمه : «لا تترك الذكر لعدم حضورك مع الله
الصفحه ٧٠ : التشريع الإسلامى ، ويطلع الإنسان على حكمة الله فى تربيته
للخلق وسياسته للبشر ، وابتلائه للناس ، مما يدل
الصفحه ٧٥ : ء
مما مست النار بأكله صلىاللهعليهوسلم
من الشاة ولم يتوضأ.
(رابعتها) أن الإضافة فى كلمة «رفع
الحكم