الصفحه ١٤٢ : لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) يفيد أن السنة ليست إلا بيانا للقرآن ،
فإذا نسخها القرآن خرجت عن
الصفحه ٢٩ :
٣ ـ ترجمة القرآن
بمعنى تفسيره بلغة أجنبية
هذا هو الإطلاق الثالث المستند إلى
اللغة أيضا ويراد به
الصفحه ٣٥ : ، وتارة أخرى على نبى الإسلام. وكثيرا ما ينسبون هذه الأكاذيب إلى القرآن
وتفاسيره ، وإلى تاريخ الرسول وسيرته
الصفحه ٣٩ : تفاسير القرآن بلغات أجنبية ، لا ترجمات القرآن نفسه بالمعنى
العرفى. وذلك لأن التفسير هو الذى يبين القرآن
الصفحه ٢٠٤ : يخلقوا وقت نزول القرآن ، ومنهم من لم
يعرفوا لنا إلى الآن؟ بعد بضعة عشر قرنا من نزول هذا القرآن. وأنت خبير
الصفحه ٢٣٠ :
حجتهم وافتضح أمرهم ،
وظهر أمر الله وهم كارهون.
بهذا يتبين لك أن القدر المعجز من
القرآن هو ما
الصفحه ٣١٣ : مصروفين عن معارضة القرآن ونبى القرآن ، وإنهم كانوا مخلدين
إلى العجز والكسل زاهدين فى النزول إلى هذا
الصفحه ٢٦ :
وإنما انفرد القرآن بهذه المزية لحم
سامية ، وفوائد ذات شأن :
(أولها) توفير عامل مهم من عوامل
الصفحه ١٣٣ :
٢ ـ نسخ القرآن
بالسنة
(القسم الثانى) نسخ القرآن بالسنة. وقد
اختلف العلماء فى هذا القسم بين مجوز
الصفحه ١٣٧ : لاجتهاده صلىاللهعليهوسلم
، وهذا ليس وحيا أوحى إليه به ، بدليل العتاب الذى وجهه القرآن إلى الرسول فى لطف
الصفحه ١٦٧ :
القرآن محكم ومتشابه
:
ولقد جاء فى القرآن الكريم ما يدل على
أنه كله محكم ، إذ قال سبحانه
الصفحه ٢٠٥ :
أسلوب القرآن ومزاياه
التى انفرد بها. وكانت هى السر فى إعجازه اللغوى أو البلاغى أو الأسلوبى
الصفحه ٢٢٧ :
المبحث السابع عشر
فى إعجاز القرآن وما
يتعلق به
إعجاز القرآن مركب إضافى ، معناه بحسب
أصل اللغة
الصفحه ٢٥ : عجزا. ولقد فرغنا من أن بلاغة القرآن منوطة بما اشتمل عليه
من الخصوصيات والاعتبارات الزائدة وأنت خبير
الصفحه ٣١ : يقرؤه ليس ترجمة للأصل محيطة بجميع معانيه ومقاصده ، إنما هو
تفسير فحسب ، لم يحمل من معانى القرآن ومقاصده