الصفحه ١٩ : الإحاطة بكل الخواص البلاغية ، سوى
القرآن الكريم ، الذى انقطعت دونه أعناق الفحول من البلغاء وانبهرت فى
الصفحه ٢٣٢ :
قصار ، وأن مقدارها
من آية أو آيات طويلة له حكم السورة ، وأن لأسلوب التنزيل سبع خواص لا توجد واحدة
الصفحه ٣٢٧ : !.
(ثانيا) أننا نجد تشابها بين كلام
النبوة وكلام بعض الخواص من الصحابة والتابعين ، حتى لقد نسمع الحديث
الصفحه ٣٢٦ :
الشبهة الخامسة
ودفعها :
يقولون : إن عجز الناس عن الإتيان بمثل
القرآن ، ما هو إلا نظير عجزهم عن
الصفحه ١٨٠ : به من الزيغ النفسانى) اه.
(خامستها) ما ذكره الفخر الرازى أيضا
بقوله : (لو كان ـ أى القرآن ـ كله
الصفحه ١٧٩ :
(ثالثتها) ما ذكره الفخر الرازى بقوله :
«إن القرآن يشتمل على دعوة الخواص والعوام. وطبائع العوام
الصفحه ١٤٧ : أقوى دلالة من القياس غير مسلم ، فإن هناك من النصوص ما تخفى دلالته حتى
لا يقفهما إلا الخواص على حين أن
الصفحه ١٧٨ :
(النوع الثالث) ما يعلمه خواص العلماء
دون عامتهم ، ولذلك أمثلة كثيرة من المعانى العالية التى تفيض
الصفحه ٤١ :
أمكن تحقيقه فى الترجمة
بالنسبة إلى كل ما يفهم من معانى القرآن الأصلية فهو لا يمكن تحقيقه بالنسبة
الصفحه ٣٢ : .
والقرآن ملى بالمعانى والأسرار الجلية
والخفية إلى درجة تعجز المخلوق عن الإحاطة بها ، فضلا عن قدرته على
الصفحه ٣٣٥ : ................................................................ ٢
المبحث الثالث عشر القرآن ومعانيه ومقاصده................................. ٦٩ ـ ٣٩
اهمیة هذا البحث
الصفحه ٢٨ :
حتى وصل إلينا
متواترا .. ثم ها هو القرآن نفسه يتوعد كاتميه ويقول : (إِنَّ
الَّذِينَ يَكْتُمُونَ
الصفحه ٣٠ :
معناه.
سئلت لجنة الفتوى فى الأزهر عن كتابة
القرآن بالحروف اللاتينية ، فأجابت بعد حمد الله والصلاة
الصفحه ٤٠ :
مبسوطا فنقول : ترجمة
القرآن هى التعبير عن معانى ألفاظه العربية ومقاصدها بألفاظ غير عربية ، مع
الصفحه ٤٥ :
وإذا كان هذا مبلغ نعى القرآن على طلاب
بدل للقرآن أو مثيل له من الرسول الأعظم صلىاللهعليهوسلم