أن لا يقولوا في المسيح أيضا. ولو لا عمى قلوبهم وجهلهم بأحوال المعجزات ، وإلا لعلموا أنها من جهة الله تعالى يظهرها عليهم ليصدقهم بها. فعلى هذا يجري الكلام في مسائل التوحيد.