بعلم الكلام حتى لم يعد بالإمكان أن نميز عند المتأخرين من علماء الكلام كالإيجي والجرجاني مثلا بين الفلسفة والتوحيد.
هذا وحده هو الذي دعانا إلى وضع هذا الكتاب بين أيدي القراء راجين ثواب الله ورضاه ، وخدمة التراث الإسلامي.
والله نسأل أن يجنبنا الخطأ ويهدينا إلى سواء السبيل.