البيت |
الراوي |
ج / ص |
من يفعل الحسنات الله يشكرها ـ والشّرّ بالشّرّ عند الله مثلان فما للنوى جدّ النوى قطع النوى ـ كذاك النوى قطاعة للقرائن من تحلّى بغير ما هو فيه ـ فضحته شواهد الامتحان وجرى في السّباق جرية سكّي ـ ت نفته الجياد عند الرهان قالوا خذ العين من كلّ فقلت لهم ـ في العين فضل ولكن ناظر العين قافية الهاء أنا الذي سمتني أمي حيدرة كليث غابات كريه المنظرة أو فيهم بالصاع كيل السّندره فيا لك يوما خيره قبل شرّه ـ تغيّب واشيه وأقصر عاذله الرّيح تبكي شجوها ـ والبرق يلمع في غمامه أنلني بالذي استقرضت خطّا ـ وأشهد معشرا قد شاهدوه فإن الله خلاّق البرايا ـ عنت لجلال هيبته الوجوه يقول «إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ ـ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ» إذا رضيت عليّ بنو قشير ـ لعمر الله أعجبني رضاها إذا متّ فادفنّي إلى جنب كرمة ـ تروّي عظامي بعد موتي عروقها مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة ـ ولا ناعب إلا بشؤم غرابها والحادثات وإن أصابك بؤسها ـ فهو الذي أنباك كيف نعيمها أساميا لم تزده معرفة ـ وإنّما لذّة ذكرناها فإما تريني ولي لمّة ـ فإن الحوادث أودى بها ترّاك أمكنة إذا لم أرضها ـ أو يعتلق بعض النفوس حمامها كالبحر والكاف أنّى ضفت زائدة ـ فيه فلا تظنّنها كاف تشبيه قافية الياء تلفّه الأرواح والسمي ـ في دفء أرطاة ، لها حنيّ هذا ، وكم فيه من مزايا ـ وفي زواياه من خبايا ويطمع الحبر في التقاضي ـ فيكشف الخبر عن قضايا ولو كان عبد الله مولى هجوته ـ ولكن عبد الله مولى مواليا |
عبد الرحمن ابن حسان ـ ـ علي بن أبي طالب جرير ـ الشافعي القحيف العقيلي أبو محجن الثقفي الأحوص اليربوعي بعض حكماء الشعراء أبو الطيب المتنبي الأعشى لبيد بن ربيعة العامري العجاج ـ الفرزدق |
٤ / ٢٦١ ٣ / ٦٤ ٢ / ٢٨٩ ١ / ١٠٤ ٣ / ٣٧١ ٣ / ٤٥٥ ، ٤٥٦ ح ٢ / ٢٠٣ ٢ / ١١٣ ٤ / ٢٥٠ ٤ / ١٧٨ ٤ / ٩٨ وح ٣ / ٥ ٢ / ٥١٣ ٢ / ٣٨٦ ٣ / ٤٧٧ ٣ / ٤٢٠ ١ / ٩٧ ١ / ٤٢٤ |