الصفحه ٤٨ :
وأمر به من التسبيح
والتشهد وغير ذلك وكلما ازداد من العلم باللسان الذى جعله الله لسان من ختم به
الصفحه ٤٠ :
مبسوطا فنقول : ترجمة
القرآن هى التعبير عن معانى ألفاظه العربية ومقاصدها بألفاظ غير عربية ، مع
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوسلم
إلى العرب وحدهم ، وإنما بعث إلى الناس جميعا (قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٤٦ :
والإنجيل. وضياع
الأصل العربى نكبة كبرى تغرى النفوس على ملاعب بدين الله تبديلا وتغييرا ، ما دام
الصفحه ٢٥٤ : لسان آدم ما لم يكونوا يحتسبون : (سُبْحانَكَ
لا عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ٤ :
باللسان السريانى فى القرن الثانى عشر الميلادى. ثم نشرت خلاصتها فى هذا القرن سنة
١٩٢٥ خمس وعشرين وتسعمائة
الصفحه ٢٢٨ : أساطين الفصحاء ، وأعيا مقاويل البلغاء ؛ وأخرس ألسنة فحول البيان
من أهل صناعة اللسان. وذلك فى عصر كانت
الصفحه ٦٠ :
لسان لا يفسد الصلاة لا لأن القراءة بترجمة القرآن جائزة ، فقد مضى القول بأن
القراءة بالترجمة محظورة شرعا
الصفحه ٢٩ : تفسير القرآن بلغة غير لغته ، أى بلغة عجمية لا عربية. ولا
ريب عندنا فى أن تفسير القرآن بلسان أعجمى لمن لا
الصفحه ٥٨ : العربية ، ولا إبدال لفظ عربى ، سواء أحسن القراءة بالعربية أم
لم يحسن. ثم قال : فإن لم يحسن القرا
الصفحه ٥٩ :
باختصار وتصرف ما يلي :
أجمع الأئمة على أنه لا تجوز قراءة
القرآن بغير العربية خارج الصلاة. ويمنع فاعل ذلك
الصفحه ٥٧ :
الدردير للمالكية (ص ٢٣٢ ـ ٢٣٦ ج ١). «لا تجوز قراءة القرآن بغير العربية. بل لا
يجوز التكبير فى الصلاة
الصفحه ٣٠ :
الآيات القرآنية إذا
كتبت بالحروف العربية. كيلا يقع إخلال وتحريف فى لفظه ؛ فيتبعهما تغير وفساد فى
الصفحه ٢٣٣ : العربية دون غيرها من اللغات ؛
لأن اللغة العربية حين مبعث الرسول صلىاللهعليهوسلم
، كانت قد بلغت لدى
الصفحه ٢٨ :
بمعنى تفسيره بلغته العربية
هذا هو الإطلاق الثانى المستند إلى
اللغة أيضا كما مر. ويراد به تفسير القرآن