الصفحه ٨٥ : الصعب ، ومن الصعب
إلى الأصعب ، حتى يصل بهم إلى أدق النظريات ، مقتضيا فى ذلك آثار خطاهم إلى السمو
الفكرى
الصفحه ١٩٥ : يحتمل إلا الوجه الواحد فمن سمعه أمكنه أن يستدل به فى الحال. والمتشابه
يحتاج إلى فكرة ونظر ليحمله على
الصفحه ٢٠٨ : نَظَرَ* ثُمَّ عَبَسَ
وَبَسَرَ* ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ* فَقالَ إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ*
إِنْ
الصفحه ٢٢٦ :
أساسه : ويقرر
استحالته الذاتية فى نفسه بقطع النظر عن تلك الآثار ، فكأننا بها تقول لنا : ـ إن
الصفحه ١٧١ : مجمل.
ثم إن صرف اللفظ عن المعنى الراجح إلى
المعنى المرجوح ، لا بد فيه من دليل منفصل. وذلك الدليل
الصفحه ٢٨٧ : رأيه وإن كان
عظيما بعد أن يستعلن له خطؤه ، مع أن الرجوع إلى الحق فضيلة ، والرجوع إلى الحق
خير من
الصفحه ٥٤ : ، فإذا نحن
ترجمنا القرآن بعناية ، أمكن أن نصحح لهم تلك الأخطاء ، وأن نرد إلى القرآن الكريم
اعتباره فى نظر
الصفحه ٢١٨ : وإضمار ، وتكلم وغيبة
وخطاب ومضى وحضور واستقبال ، واسمية وفعلية ، واستفهام وامتنان ، ووصف ، ووعد
ووعيد إلى
الصفحه ٢٥٨ : . وهلم.
(خامسها) مخاطبته العقول والأفكار ،
ودعوته إلى أعمال النظر وطلب الدليل والبرهان ، ونعيه على من
الصفحه ٢٦٦ : ؛ لأن البضع كما علمت من
ثلاث إلى تسع. والناس يختلفون فى حساب الأشهر والسنين : فمنهم من يؤقت بالشمس
ومنهم
الصفحه ٥ : ببيان معنى الترجمة لغة
وعرفا ، ثم بتقسيمها إلى حرفية وتفسيرية ، ثم ببيان الفرق بين الترجمة والتفسير
الصفحه ١٥ : تظن بعد هذا أن كلمة ترجمة تنصرف إلى الحرفية أكثر مما تنصرف إلى
التفسيرية كما يظن بعض الناس. بل
الصفحه ١٨١ : .
(ثالثتها) ما ذكره الفخر الرازى بقوله :
(متى كانت المتشابهات موجودة كان الوصول إلى الحق أصعب وأشق. وزيادة
الصفحه ٢٥٠ :
ذلك هين بإزاء ما
يقصده القرآن من إنقاذ الإنسانية العاثرة ، وهداية الثقلين إلى سعادة الدنيا
الصفحه ٣١٥ : وجوه
الإعجاز الكثيرة التى دللنا عليها فيما سبق؟
والتى لا تزال قائمة ماثلة ناطقة إلى
يومنا هذا ولا