الصفحه ١٨٠ : مذهبه. فيضطر إلى النظر فيه ، وقد يتخلص المبطل عن باطله ، إذا أمعن
فيه النظر ، فيصل إلى الحق).
يضاف إلى
الصفحه ٢٩٨ : )؟ يا لها
كلمة فيها من لذعة التعنيف والتخجيل بمقدار ما فيها من لفت النظر إلى قوة الدليل!!
الصفحه ٢٣٢ : !.
معجزات القرآن خالدة
وهنا نلفت النظر إلى أن القرآن بما
اشتمل عليه من هذه المعجزات الكثيرة ، قد كتب له
الصفحه ٧٧ : الأول. كتلك
الكلمة التى نسبوها كذبا إلى جعفر الصادق رضى الله عنه : ما بدا لله تعالى فى شىء
كما بدا له فى
الصفحه ٤٤ : القرآن أخيرا أن هذا
الطلب إهمال منهم لمقتضى العقل والنظر ، وانحطاط إلى دركة الحيوان والحجر ، إذ قال
لهم
الصفحه ١٥٧ : لِأَزْواجِهِمْ ، مَتاعاً
إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ ، فَإِنْ خَرَجْنَ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِي ما
فَعَلْنَ
الصفحه ٣٩ :
النفوس وكدّ القرائح فيه من القرب والطاعات ، المفضية إلى جزيل الثواب. ولأنه أبعد
من التحريف والتبديل
الصفحه ٣٢ : صورة مطابقة للأصل ، ومرآة حاكية له على ما هو عليه ؛ من
صواب أو خطأ ، إيمان أو كفر ، حق أو باطل
الصفحه ٢٤٨ : والخرافات.
سادسا : الإصلاح المالى عن طريق الدعوة
إلى الاقتصاد وحماية المال من التلف والضياع ، ووجوب إنفاقه
الصفحه ٢١٩ : كلام واحد للناس! بل كلامهم إما مجمل وإما مبين (١).
لأن الكلمة إما واضحة المعنى لا تحتاج إلى بيان. وإما
الصفحه ٣٠٦ :
المرأة ترضى بل تغتبط
أن يكون مهرها سورة يعلمها إياها زوجها من القرآن؟.
(المظهر الثانى) عملهم به
الصفحه ٢١٣ : الأقلام. فإن لم يكن عندهم نظر ولا ذوق ،
فليستمعوا إلى حكم نقدة البيان وصيارفته عليهم ، بأنهم
الصفحه ٦٤ :
أن الأقوى من الجهتين
جهة المانعين استفادة الأحكام منها. لكن بقى فيها نظر آخر :
ربما إخال أن لها
الصفحه ١٩٣ : القرب. ومنها
ظهور التفاضل وتفاوت الدرجات ، إذ لو كان كله محكما لا يحتاج إلى تأويل ونظر
لاستوت منازل
الصفحه ١٦٢ : المحصنات المؤمنات من زواجه. وكذلك المرأة المعروفة بالزنى لا يرغب فى
نكاحها إلا زان أو مشرك ، لنفور المؤمنين