الصفحه ٤٩ : الأسماع وحسن جرمها فى النفوس مدخلا فى فصاحة الكلام
وبلاغته ، أيقن أن القرآن فذ الأفذاذ فى بابه ، وعلم
الصفحه ٦٣ :
ونحن نقول : إن كلام الشاطى صريح فى أن
الممكن هو نقل المعانى الأصلية للقرآن دون التابعة وعلى هذا
الصفحه ٢٠٩ :
لو دخل فى القرآن شىء
من كلام الناس لاعتل مذاقه فى أفواه قارئيه ، واختل نظامه فى آذان سامعيه
الصفحه ٢٣٧ :
نظام المبنى ودقة
المعنى وتمام الوحدة الفنية وإذا قرأت سورة الضحى وسورة أقرأ وسورة الماعون ، لا
الصفحه ٢٥١ : القرآن دعا إلى هذه العلوم
فى جملة ما دعا إليه من البحث والنظر ، والانتفاع بما فى الكون من نعم وعبر. قال
الصفحه ٢٥٣ : القرآن إلى هذه العلوم المادية القلقة الحائرة بينما القرآن
هو تلك الحقائق الإلهية العلوية القارة الثابتة
الصفحه ٢٧٩ : العلم ، أمرا لم يكن أحد يعرفه على وجه الأرض فى
عصر نزول القرآن.
ذلك أن اسم عزيز ، لم يكن معروفا عند
الصفحه ٢٨٤ : فإن
فعلت حول الله عنها ما تكره ، ووجه إليها من نعمه ما تحب. وهذا وحده معجزة علمية
للقرآن كان يجب أن
الصفحه ٣٠٥ : قبلته ، وإن كرهته كففنا عنك ما تكره. ثم قرأ مصعب
القرآن وأسيد يسمع ، فما قام من مجلسه حتى أسلم ، ثم كر
الصفحه ٣١٤ : فى
التوحيد وشعرهم فى التنزيه والتمجيد ، لأنهم لم يجدوا فى هذا المنظوم والمنثور مثل
ما وجدوا فى القرآن
الصفحه ٣٣٠ :
(ثانيا) أن الفرق بعيد بين ظروف محمد صلىاللهعليهوسلم التى جاء فيها
بالقرآن وظروف سولون التى وضع
الصفحه ١٧ :
المراد بالقرآن هنا :
ولقد سبقت كلمتنا فى بيان مدلول القرآن
، وعرض الآراء والمذاهب فيه عرضا
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوسلم ، وأن يتعبد الله
خلقه بتلاوة هذا الطراز الأعلى من كلامه المقدس.
هداية القرآن :
وهداية القرآن
الصفحه ٣٤ : دروس التفسير على العامة ،
يجلى معانى القرآن لهم بمهارته ، ويتنزل إلى مستواهم فيخاطبهم بلغتهم ، ويتخير
الصفحه ٥١ : إقراره على ترجمتها ؛ لأنها مشتملة على قرآن
وهم أعجام ، ولأن الروايات الصحيحة ذكرت فى صراحة أن هرقل وهو من