الصفحه ٣٦ : باسم إشارة أو ببيان رقمه من السورة
واسم سورته من القرآن.
أما الالتئام فمن السهل رعاية الانسجام
بين
الصفحه ٦٦ :
وتألفت بالفعل لجنة
من خيرة علمائه ورجالات وزارة المعارف لوضع تفسير عربى دقيق للقرآن ، تمهيدا
الصفحه ٧١ : تناسخ القرون والأزمان.
(والآخر) نقل الشيء وتحويله مع بقائه فى
نفسه. وفيه يقول السجستانى من أئمة اللغة
الصفحه ٧٦ : اختلفوا فى شرطيتها. منها أن يكون ناسخ القرآن
قرآنا وناسخ السنة سنة. ومنها كون النسخ مشتملا على بدل للحكم
الصفحه ٨٩ :
النسخ وقع فى الشريعة الإسلامية كما وقع بها.
(سادسا) أن فى القرآن آيات كثيرة نسخت
أحكامها.
وهذا دليل
الصفحه ٩٢ : أنه صح فى الرواية عن عمر بن الخطاب
وأبى بن كعب أنهما قالا : كان فيما أنزل من القرآن. «الشيخ والشيخة
الصفحه ١٠١ : القرآن : (وَلَوْ كانَ مِنْ
عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً).
(ثانيا) أن سياق
الصفحه ١٠٩ : . وإن شئت أدلة فهاك ما يأتى من القرآن الكريم : ـ ١ ـ (شَرَعَ
لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً
الصفحه ١١١ : فيما
أنزل من القرآن : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة اه. وأنت تعلم أن هذه
الآية لم يعد لها وجود
الصفحه ١١٥ : أحكام شرعية عملية ، حتى إذا اشتهرت تلك الأحكام ، نسخ سبحانه هذه
الآيات فى تلاوتها فقط ، رجوعا بالقرآن
الصفحه ١٢٥ : حتى يستوثق منه أو يتخذ إجراء آخر ، ثم
استسلامهما بالفعل لحادث الذبح ؛ وصرعه فلذة كبده وقرة عينه على
الصفحه ١٢٨ : فحسب ،
امتحانا له بالصبر على هذا العزم. ولا ريب أن إبراهيم بمحاولته التى حاولها وصورها
القرآن ، قد عزم
الصفحه ١٣٠ : الرواية السابقة. ولو حصل
ذلك لحدثنا القرآن به ، لأنه ليس أقل شأنا من أمر الفداء ، أو لحدثنا الرسول
الصفحه ١٣٨ : أن الحق عدم جواز نسخ القرآن بخبر الآحاد.
الصفحه ١٤٩ : القرآن ،
وقد نسخ بإجماع الصحابة فى زمن الصديق على إسقاطه.
ونوقش هذا بوجوه : «أولها» أن الإجماع
المذكور