الصفحه ٣١٠ : ما
يكون الكلام البشرى فصيحا لكن تعوزه الخصائص والنكات الزائدة التى هى مناط بلاغته
فى أقل درجاته فضلا
الصفحه ٣٢٥ :
بمقياس واحد من
البيان ، بل يظهر أنه يماثله أو يقاربه فى خصائصه ، وإن كان على صورة بيانية غير
الصفحه ٣٤١ : ..................................................... ٢٠١
تفاوت القوی والقدر.......................................................... ٢٠٣
خصائص اسلوب
الصفحه ٣٦ : بد أن يعرف المبين أولا ثم يعرف البيان. ولأنه إذا
ترجم التفسير بدون الآية كانت الترجمة غير مؤدية
الصفحه ٢٤٦ : عَنْ كَثِيرٍ. قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ
مُبِينٌ* يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ
الصفحه ٢٧٢ : تنبأ. اقرأ قوله
سبحانه : (فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ
بِدُخانٍ مُبِينٍ* يَغْشَى النَّاسَ هذا
الصفحه ٣٢٢ : لَهُ. إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ*
لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى
الصفحه ١٢٨ : والحقيقة أنه لم يؤمر به.
والجواب أن رؤيا الأنبياء وحى حق ، لا
باطل فيه ولا تخييل. والوحى يصيبهم ضرورى فى
الصفحه ١٣٥ : الكتاب والسنة
كلاهما وحى من الله ، وكلاهما نزل به روح القدس ، بدليل قوله سبحانه (وَما
يَنْطِقُ عَنِ
الصفحه ١٣٦ : ، فهى وحى يوحى وليست من تلقاء نفسه على هذا الاعتبار ، وإذن فليس نسخ
القرآن بها تبديلا له من تلقاء نفسه
الصفحه ٢٦٩ :
إلا بأنه استمداد من
وحى السماء ، واستناد إلى من يملك السمع والأبصار ، وحديث عمن بيده ملكوت كل شى
الصفحه ٢٧٠ :
لا يطمع فى نبوة ولا
يأمل فى وحى (وَما كُنْتَ تَرْجُوا أَنْ يُلْقى
إِلَيْكَ الْكِتابُ إِلَّا
الصفحه ٣٤٣ : العاشر : مظهر النبی عند نزول الوحی
علیه................................. ٢٩٥
الوجه الحادی عشر : آیة
الصفحه ١٤ :
أن التفسير مراعى فيه
أنه بيان لا يمكن أن يقوم مقام المبين ، ولا أن يدعى فيه الاطمئنان إلى أنه واف
الصفحه ١٦ : شارح له ، والشرح والبيان مرتبط فى صيغته بالمشروح والمبين ،
أما الترجمة فقد فرغنا من أن صيغتها مستقلة عن