الصفحه ٢٨١ : إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ
الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً)(٢). يوم يقضى الأمر. وقد قضي الأمر! (وَإِلَى اللهِ
الصفحه ٢٨٥ : الحساب
والعذاب. دلّ عليه قوله : (وَقُضِيَ الْأَمْرُ) أي وجب العذاب وفرغ من الحساب.
وقالت طائفة من
أهل
الصفحه ٢٨٧ : )(١) يعني وليس بسحاب. ثمّ قال ـ سبحانه ـ : (وَقُضِيَ الْأَمْرُ) يعني وقع العذاب (وَإِلَى اللهِ
تُرْجَعُ
الصفحه ٣٢٣ : تبارك
وتعالى في شيء قضى لك به» ؛ مجمع الزوائد ١ : ٥٩.
(٢) الدرّ ١ : ٥٩٨ ؛ النوادر ٢ : ٢٤٠ ـ ٢٤٤
الصفحه ٤٠٩ :
المحاسبة تقتضي سقوط مقدار أقلّ!
ثمّ هل الملحوظ
ـ حقيقة ـ عند التقابل والموازنة ، جانب كم القضيّة أم جانب
الصفحه ٤١٧ : عندنا. وقضيّة إحراق الإمام عليهالسلام ناسا ارتدّوا ، موضوعة مفتعلة ، وضعتها أياد أثيمة
أرادت الحطّ من
الصفحه ٤٢٥ : «الإنّ» أي علما حاصلا من المعلول إلى العلّة.
ومن عدم العقاب
نستكشف عدم التكليف ، لنفس السبب. قضيّة
الصفحه ٥١٣ : نفسا قضى الله خلقها ، هو حرثك إن شئت أعطشته وإن شئت سقيته. قيل :
وكانت اليهود تزعم : أنّ العزل هي
الصفحه ٦٦ : . خيط فلق الصباح ، المستبان من حلك الظلام.
[٢ / ٥٢٠٣] روى
القاضي النعمان المصري بالإسناد إلى الإمام
الصفحه ١٥٠ : الجاهليّة. قال : وهذا اختيار القاضي
عياض وغيره ، وهو الصحيح المختار. والمراد بالمتعة : العمرة الّتي كانت سنة
الصفحه ٢٨٦ : خلاف ما يتوقّعونه ، فيعمد إلى
مجازاتهم ويقضي بشأنهم ما هو قاض ، ويجازيهم على أعمالهم ، ويمضي فيهم ما
الصفحه ٣٨١ :
__________________
(١) شرح الأصول الخمسة للقاضي عبد الجبّار : ٦٦٦ ـ ٦٦٧.
(٢) المصدر : ٦٢٤.
(٣) قال تعالى : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٤٢٩ : فيما قالوه بالذات بهذا الصدد :
قال القاضي عبد
الجبّار (٤) ـ هو من أكابر شيوخ الاعتزال وأوسع من تكلّم
الصفحه ٥١٦ : أن لا أفعل!» (١).
[٢ / ٦٥٧٤]
وروى القاضي نعمان المصري بالإسناد إلى الإمام جعفر بن محمّد عليهالسلام
الصفحه ٢٩٧ : مَعَهُمُ الْكِتابَ
بِالْحَقِ) نصوص الشرائع الإلهية الغرّاء ، والّتي هي بدورها القول
الفصل (لِيَحْكُمَ