الصفحه ٢٢٧ : ـ الواردة في سورة الحجّ ـ فالمشهور على أنّها العشر الأوّل من ذي الحجّ
، وقد عرفت ذلك وصرّحت به الروايات عن
الصفحه ٢٢٥ : وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ)(٢) ، فالمشهور : أنّها العشر الأوّل من ذي حجّة.
قال أبو
الصفحه ١٢٠ : ـ : (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ ..) قال : «هما مفروضان» (٢).
[٢ / ٥٣٤٣]
وروى معاوية بن عمّار عنه
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «واخذل من خذله». فكان يتردّد إلى معاوية ، حتّى دعاه
إلى بيعة يزيد ، فأبى ـ وكان يطمع في الخلافة
الصفحه ٢٩٨ : الجمع والائتلاف من جديد؟
ذهب أكثر
المحقّقين إلى أنّ الناس في عهدهم الأوّل كانوا على سذاجة من العيش
الصفحه ٢٦٥ :
قال عبد الله
بن ثابت : سمعت أبي يقول : سمعت هذا الكتاب من أوّله إلى آخره من الهذيل أبي صالح
عن
الصفحه ١٥٧ : ، وبها تزداد هيمنة وصلاحا
لبلوغ الرضوان ، فهو خير زاد يتزوّد به العباد. وأولو الألباب هم أوّل من يدرك هذه
الصفحه ٥٣٦ : ـ مراد الألفاظ المحتملة للمعاني ، ولم يرد لغته بالطهر ، فكان حمله على
الحيض أولى منه على الطهر
الصفحه ٤٤٥ : تلميح
لطيف إلى مفاسد تستدعي التحريم ، فليدعها النابهون. وهذا النصّ كان أوّل خطوة من
خطوات التحريم
الصفحه ٥٣٩ : والشافعي وعلماء المدينة : إنّ المطلّقة إذا رأت أوّل نقطة من
الحيضة الثالثة خرجت من العصمة. وهو مذهب زيد بن
الصفحه ٤١٣ : : الأوّل من ولد على
__________________
(١) الكافي ٢ : ٣٨٠ ـ ٣٨١ / ١٦ و ١١.
(٢) المصدر : ٣٨٠ / ١٠
الصفحه ٤٢١ : الرأي. قيل
: أوّل من قال بالإرجاء هو الحسن بن محمّد بن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام.
الملل والنحل
الصفحه ٤٥٧ : : نعوذ بالله من غضب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والله ما يلج لنا رأسا أبدا ، فكان (أي عمر) أوّل
الصفحه ٤٧٥ : السقاية ، إنّما السقاية زمزم ، أفتدري من أوّل من غيّرها؟ قال
: قلت : لا ، قال : العبّاس بن عبد المطلّب
الصفحه ٤٨٩ : يضيعوا وتضيع أموالهم هدرا.
هذا ولا سيّما
في العهد الأوّل من صدر الإسلام ، لم تكن هناك جهات تضمن درك