البرهان في علوم القرآن [ ج ٤ ]
البرهان في علوم القرآن [ ج ٤ ]
المؤلف :بدر الدين محمّد بن عبد الله الزّركشي
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :703
تحمیل
البحث في البرهان في علوم القرآن
عدد النتائج : ٦٤٢ الصفحه ٢٩ : كانت أبعد ومؤنّثة ،
لأنها أجذب لقلوب العباد عن طاعة الله من اللهو ، بدليل أن المشتغلين بها أكثر من
الصفحه ٤٤ : رحمهالله يجعله من باب (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ [وَالْحَجِ
الصفحه ٤٦ : الجملة الأولى من التعريض ، إذ منطوقها نفي الفعل عن إبراهيم عليهالسلام ، ومفهومها إثبات حصول التكسير من
الصفحه ٥١ :
حسبانهم أنّ معارضته فيها للتهكّم ، كما يقوله الواثق بغلبته على من يعاديه. «إن
غلبتك» ، وهو يعلم أنه غالبه
الصفحه ٦٦ : هؤلاء
أظلم من الآخر ، كما (٥) أنك إذا قلت : لا أحد أفقه [من زيد وعمر وخالد ، لا يدلّ
على أن أحدهم أفقه
الصفحه ٦٨ : الترادف وليست منه
ولهذا وزّعت بحسب
المقامات فلا يقوم مرادفها فيما استعمل فيه مقام الآخر ، فعلى المفسر
الصفحه ١٠٠ :
٤ / ١١٤ وإنما حسن
ذلك للاستغناء عن حرف العطف ؛ من حيث إنّ المتقدّم من القولين يستدعي التأخّر
منهما
الصفحه ١٠٢ :
والمراد [ب] (١) (مَنْ) العبيد والإماء
والبهائم فإنها مخلوقة لمنافعها.
ـ (الثالثة) : قوله تعالى
الصفحه ١٤٣ : ).
(وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِهِ آلِهَةً) (الفرقان : ٣) (لَوْ
أَرَدْنا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لَاتَّخَذْناهُ مِنْ
الصفحه ١٤٨ : إلى جنسه لم يكن بعضه ، كقولك زيد أشجع الأسود
وأجود السحب ، فيصير المعنى زيد أشجع من الأسود ، وأجود من
الصفحه ١٦٦ : رزين (٣) ، كان يذهب إلى أن «إذن» عوض من الجملة المحذوفة. وليس هذا
بقول نحويّ. انتهى.
وقال القاضي ابن
الصفحه ١٨٩ : طاعة من اجتمع فيه الوصفان. وقال ابن الحاجب (٣) : استشكل قوم وقوع «أو» في النهي في هذه (٤) الآية ، فإنه
الصفحه ٢١٦ :
وأما قوله تعالى :
(وَأَمَّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ
الْيَمِينِ* فَسَلامٌ لَكَ) (الواقعة : ٩٠ ـ ٩١
الصفحه ٢٤٤ : ». انتهى.
وقال السّهيليّ (٤) : «والإضافة ل «ذي» أشرف من الإضافة لصاحب ، لأن : قولك : «ذو»
يضاف إلى التابع
الصفحه ٢٦٠ : / ب] (آدَمُ مِنْ رَبِّهِ
كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ) (البقرة : ٣٧) ، (لَآكِلُونَ
مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ