البيت |
الراوي |
ج / ص |
ألستم خير من ركب المطايا ـ وأندى العالمين بطون راح أمّي الضريح الذي أسمّي ـ ثم استهلّ على الضريح تبكي على زيد ولا زيد مثله ـ بريء من الحمّى سليم الجوانح إذا نطقت جاءت بكلّ مليحة ـ وإن سكتت جاءت بكل مليح سقاك الحيا من مغان سفاح ـ فكم لي بها من معان فصاح قافية الدال إذا كانت الهيجاء وانشقت العصا ـ فحسبك والضحاك سيف مهند ولو أن بي من جوى وصبابة ـ على جمل لم يبق في النار خالد سئلت فلم تمنع ولم تعط نائلا ـ فسيّان لا ذمّ عليك ولا حمد لما حططت الرحل عنها واردا ـ علفتها تبنا وماء باردا يقوم مع الرّمح الرّدينيّ قامة ـ ويقصر عنه طول كلّ نجاد ولست بحلاّل التّلاع مخافة ـ ولكن [متى] يسترفد القوم أرفد كرّر على السمع منّي أيها الحادي ـ ذكر المنازل والأطلال والنادي يا حبّ ليلى لا تغيّر وازدد ـ وانم كما ينمو الخضاب في اليد وملكت ما بين العراق ويثرب ـ ملكا أجار لمسلم ومعاهد قافية الراء فلا والعاديات غداة جمع ـ بأيديها إذا سطع الغبار وإنّي لتعروني لذكراك هزّة ـ كما انتقض العصفور بلّله القطر سيبقى ما في مضمر القلب والحشا ـ سريرة ودّ يوم تبلى السرائر ألا يا اسلمي يا دارميّ على البلى ـ ولا زال منهلاّ بجرعائك القطر كفوفة الظّفر تخفى من حقارتها ـ ومثلها في سواد العين مشهور عباراتنا شتّى وحسنك واحد ـ وكلّ إلى ذاك الجمال يشير أندى على الأكباد من قطر النّدى ـ وألذّ في الأجفان من سنة الكرى أثنى على نفسه سبحانه بثبو ـ ت المدح والسّلب لما استفتح السّورا والأمر شرط الندا التعليل والقسم الا ـ دعا حروف التّهجي استفهم الخبرا قرعت ظنابيب الهوى يوم عالج ـ ويوم اللّوى حتى قسرت الهوى قسرا إذا الوحش ضمّ الوحش في ظللاتها ـ سواقط من حرّ وقد كان أظهرا لا أرى الموت يسبق الموت شيء ـ نغّص الموت ذا الغنى والفقيرا |
جرير مطيع ـ ـ ابن عبدون ـ ـ ـ ذو الرمة ـ طرفة ـ ـ الرّماح بن أبرد بن ثوبان ، ابن ميادة الغزنويّ أبو صخر الهذلي الأحوص بن محمد الأنصاري ذو الرمة المخزومي ـ ـ أبو شامة المقدسي ـ ابن الأعرابي النابغة الجعدي سواد بن عدي |
٢ / ٤٣٩ ٣ / ٧٠ ٣ / ٧٢ ٣ / ١٧٧ ٣ / ٣٠٩ ٤ / ١٠٢ ٢ / ١١٤ ، ٣ / ١٢٧ ٢ / ٣٥٥ ٣ / ١٩٧ ٤ / ٣٦٧ ٣ / ٨٦ ٣ / ٦٤ ٣ / ٤٤ ٣ / ١٦٠ ٣ / ٣٧٨ ٣ / ٢٠٢ ٣ / ١٧٤ ٣ / ١٤٥ ٣ / ٨٧ ٢ / ٣٠٢ ١ / ٩٧ ١ / ٢٦٩ ـ ٢ / ٤٩٣ ٣ / ٥٩ ٣ / ٦١ ، ٧٥ |