الصفحه ٢٣٤ : من معرفة اللسان العربى والذوق العربى.
ولقد نزل القرآن أول ما نزل ، على أمة العرب وهم مطبوعون على
الصفحه ٣٣٧ : ودحضها...................................................... ١٠٣
طرق معرفة النسخ
الصفحه ١٣٥ : .
(دليلهم الثانى) أن القرآن نفسه هو الذى
أثبت أن السنة النبوية حجة ، فلو نسخته السنة لعادت على نفسها
الصفحه ٢٩٠ :
والاستحسان. بل إذا
تواردا على النفس فإنما يردان متعاقبين فى زمنين. وإذا تعاقبا فاللاحق منهما يمحو
الصفحه ٢٩٢ : عن نفسه وأسعفها بهذا الذى تهفو إليه نفسه ويصبو إليه
قومه لأن الكعبة فى نظرهم ، هى مفخرتهم ومفخرة
الصفحه ٣٣١ : »
فيا أيها اللاعبون بالنار ، الهازءون
بقوانين العقل والمنطق ، العابثون بمقررات علم النفس وعلم الاجتماع
الصفحه ٧ :
وهذا هو السر فى تعبيرهم بنقل الكلام.
مع العلم بأن الكلام نفسه لا ينقل من لغته بحال.
ويمكننا أن
الصفحه ٣٢ : للقرآن
نفسه ، خصوصا إذا لاحظنا أن كل ترجمة لا تنقل إلا المعانى دون الألفاظ.
(الأمر السادس) يحسن أن يدون
الصفحه ٣٩ : تفاسير القرآن بلغات أجنبية ، لا ترجمات القرآن نفسه بالمعنى
العرفى. وذلك لأن التفسير هو الذى يبين القرآن
الصفحه ٤٤ : يكون لى أن أبدله من تلقاء نفسى ، إن أتبع إلا ما يوحى إلىّ. إنى أخاف إن
عصيت ربى عذاب يوم عظيم* قل لو شا
الصفحه ١٠٩ : الرأى السائد الذى
ترتاح إليه النفس ويؤيده الدليل ، وقد نازع فى ذلك قوم لا وجه لهم ، فلنضرب عن
كلامهم
الصفحه ١٢٨ : ، وإثابتهم
على حسن نياتهم وكأن المأمور به فى هذه الصورة هو المقدمات التى تسبق الفعل لا نفس
الفعل ؛ بدليل نسخ
الصفحه ١٣٦ :
وندفع هذا الاستدلال بمثل ما دفعنا به
سابقه ، وهو أن السنة ليست نابعة من نفس الرسول على أنها هوى
الصفحه ٢٤٢ : الْمَوازِينَ
الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً. وَإِنْ كانَ
مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ
الصفحه ٢٨٩ :
ما سجل على نفسه ذلك الخطأ!.
أمر آخر : فى هذه الآيات ظاهرة عجيبة ،
هى الجمع بين متقابلات لا تجتمع فى