الصفحه ٩٠ : ربنا أن نبين حكمة الله تعالى فيه ، لأن
معرفة الحكمة تريح النفس ، وتزيل اللبس ، وتعصم من الوسوسة والدس
الصفحه ١٦ : . وقضايا كاملة ، وهى بلا شك من قبيل التصديقات.
(ثانيهما) أن صيغة التعريف مرتبطة دائما
بالمعرف ، لأنها قول
الصفحه ٧٠ : دلالة واضحة ، على أن نفس محمد
النبى الأمى لا يمكن أن تكون المصدر لمثل هذا القرآن ، ولا المنبع لمثل هذا
الصفحه ١٤٩ : الإجماع ،
فإن الإجماع لا بد له من مستند.
وإذن فالناسخ هو هذا المستند ، لا
الإجماع نفسه.
موقف العلما
الصفحه ٢٥٢ : هو
مجمل التفاصيل ، يختلف الخلق فى معرفة تفاريعه ودقائقه ، باختلاف ما لديهم من
مواهب ووسائل وعلوم
الصفحه ١٧٨ : الله بهذا الإنسان الضعيف
الذى لا يطيق معرفة كل شىء. وإذا كان الجبل حين تجلى له ربه جعله دكا وخر موسى
الصفحه ٩ : أربعة :
(أولها) معرفة المترجم لأوضاع اللغتين
لغة الأصل ولغة الترجمة.
(ثانيها) معرفته لأساليبهما
الصفحه ٣٧ : على بعض
الكلمات والابتداء بما بعدها وعند وصل الأولى بالثانية. ويشتمل أيضا على معرفة
السنة لأنها بيان
الصفحه ٤٠ : والتمثيل
للمعرف فى قسميه ؛ كما يستغنى عن التدليل على أن هذا المعنى وحده هو المعنى
الاصطلاحى الفريد فى لسان
الصفحه ٨٠ : . وبالنظر فى هذين
التعريفين نلاحظ أن هناك تشابها قويا بين المعرفين. فالنسخ فيه ما يشبه تخصيص
الحكم ببعض
الصفحه ١٠٥ :
التكرار وتجنبا لإثارة الخصام ، وحبا فى الوصول إلى الحقيقة بسلام.
طرق معرفة النسخ
لا بد فى تحقق النسخ
الصفحه ١٠٦ : الحصار ... وكذلك لا يعتمد
فى معرفة الناسخ والمنسوخ على المسالك الآتية :
١ ـ اجتهاد المجتهد من غير سند
الصفحه ١٧٦ : . ويرجع الخفاء إلى المعنى أيضا ، لأن هذا النص على
فرض بسطه كما رأيت ، لا بد معه من معرفة عادة العرب فى
الصفحه ١٩٥ : الاستدلال بهما لا يمكن
إلا بعد معرفة حكمة الواضع وأنه لا يختار القبيح. ويختلفان فى أن المحكم بوضع
اللغة لا
الصفحه ٢٠١ : له. ثم من هذه
المفردات عام وخاص ، ومطلق ومقيد ، ومجمل ومبين ، ومعرف ومنكر ، وظاهر ومضمر ،
وحقيقة