الصفحه ٧٦ : فى لغة العرب
على معنيين متقاربين.
أحدهما) الظهور بعد الخفاء. ومنه قول
الله سبحانه : (وَبَدا لَهُمْ
الصفحه ٨٦ :
، ولكن يقولون : إلى العرب خاصة. وهؤلاء
الصفحه ١٠٢ : ما جاء فى التوراة من مثل : «هذه
شريعة مؤبدة عليكم ما دامت السموات والأرض» وإنما هو رسول إلى العرب
الصفحه ١٤٥ :
المقدس كان متوقع الانتساخ ، لما هو معروف من حب العرب وحب الرسول معهم لاستقبال
الكعبة التى هى مفخرتهم
الصفحه ١٥١ : واشتباها. ونزيدك هنا أن بعض فطاحل العلماء تعقب هؤلاء
المتزيدين بالنقد كالقاضى أبى بكر بن العربى وكجلال
الصفحه ١٨٣ : إنما يجرى على قوانين اللغة واستعمالات العرب ، وهى لا تفيد إلا الظن ،
مع أن صفات الله من العقائد التى لا
الصفحه ١٨٩ : . والاستواء فى اللغة العربية يدل على ما هو مستحيل على الله
فى ظاهره. فلا بد إذن من صرفه عن هذا الظاهر. واللفظ
الصفحه ١٩٢ : العضدية : «فإن قلت : إن كلام الله وكلام النبى صلىاللهعليهوسلم مؤلف من الألفاظ
العربية ، ومدلولاتها
الصفحه ١٩٤ : اللغوية ، وعلى مواضعات العرب وعلى ما
كان يفهمه الصحابة والتابعون من الكتاب والسنة» اه ما أردنا نقله
الصفحه ١٩٨ : :
يطلق الأسلوب فى لغة العرب إطلاقات
مختلفة : فيقال للطريق بين الأشجار ، وللفن ، وللوجه ، وللمذهب
الصفحه ٢٢٩ : المعجز من
القرآن
ومن عجيب أمر هذا القرآن وأمر هؤلاء
العرب ، أنه طاولهم فى المعارضة ، وتنازل لهم عن
الصفحه ٢٣١ : الجهل باللغة العربية
وآدابها ، والدين الإسلامى وكتابه. ألا خيبهم الله وخيب ما يأملون.
فى القرآن آلاف
الصفحه ٢٣٥ :
واحد من الشعر يكون
رائعا فى مدحها ، ويضعها بيت يكون لاذعا فى ذمها. ولقد كان هؤلاء العرب يعرفون
الصفحه ٢٤٠ : كهنوتهم ما هو حق الله وحده من التشريع والتحليل والتحريم ، حتى
تعزى بهم وثنيو العرب ورأوا أنهم أمثل من هؤلا
الصفحه ٢٤٥ : العربية ، ولو صح هذا لكانوا
هم أولى منه بدعوى الرسالة والنبوة. وكيف يصح هذا والقرآن هو الذى علمهم ما جهلوا