الصفحه ٣٣ : اللغة العربية. وما ذا يبقى للملك من عزة
وسلطان إذا هو تخلى عن عرشه وملكه؟ وهذا القرآن جعله الله ملك
الصفحه ٣٧ : هذا بأن استيفاء الأمور
المذكورة لم يشرطه أحد فى أصل التفسير العربى ، فبدهى ألا يشترط ذلك فى ترجمته وهى
الصفحه ٤١ :
أخرى ، ولو كانت عربية مرادفة لألفاظ الأصل وأساليبه.
(الطريق الثانى) أن ترجمة القرآن بهذا
المعنى مثل
الصفحه ٤٩ :
والامتياز فى هذه الأساليب والألفاظ المختارة.
ومن تفقه فى أساليب اللغة العربية ،
وعرف أن لخفة الألفاظ على
الصفحه ١٩٩ : .
الأسلوب فى الاصطلاح
:
تواضع المتأدبون وعلماء العربية ، على
أن الأسلوب هو الطريقة الكلامية التى يسلكها
الصفحه ٣٠٩ : العجيب المخالف لجميع
الأساليب.
٣ ـ جزالته التى لا تمكن من مخلوق.
٤ ـ التصرف فى الألفاظ العربية على
الصفحه ٣١٠ : هو الصرفة أى صرف الله العرب عن معارضته على حين
أنه لم يتجاوز فى بلاغته مستوى طاقتهم البشرية ، وضربوا
الصفحه ٢٣ :
، وكان مقتضى الظاهر أن تتصل المغسولات بعضها ببعض وتذكر قبل الممسوح أو بعده لأن
المغسولات متماثلة ، والعرب
الصفحه ٣٩ : الاعجاز فى كل واحد منها ، وكلم الرسول
العربى كل أمة بلسانها كما كلم أمته التى هو منها يتلوه عليهم معجزا
الصفحه ٤٥ : العربية
والأصل فرنسى ، وهذا إنجيل برنابا أو يوحنا لترجمتهما العربية والأصل غير عبرى ،
إلى غير ذلك من
الصفحه ٦٦ :
وتألفت بالفعل لجنة
من خيرة علمائه ورجالات وزارة المعارف لوضع تفسير عربى دقيق للقرآن ، تمهيدا
الصفحه ٦٨ : كانت أو تفسيرية ، غير تفسيره بلغة عربية أو أجنبية. وتفسير القرآن بلغة
أجنبية ، يساوى ترجمة التفسير
الصفحه ٢٠١ : فى اللغة
العربية :
بيان ذلك فى لغتنا المحبوبة العربية ،
أن مفرداتها منها متآلف فى حروفه ومتنافر
الصفحه ٢٠٦ : نفسه ولو كان أعجميا لا
يعرف العربية ، بأنه أمام لحن غريب وتوقيع عجيب ، يفوق فى حسنه وجماله كل ما عرف
من
الصفحه ٢٣٠ : بأرقى منه فى ذلك؟.
يقول حجة الأدب العربى ، فقيدنا الرافعى
عليه سحائب الرحمة : إن مسيلمة لم يرد أن يعرض