الصفحه ٢٢٤ : الإله
الحق نفسه ، فإن كل متماثلين يعد كلاهما مثلا لصاحبه ، وإذا لا يتم انتفاء مثل
المثل إلا بانتفا
الصفحه ٢٤٠ : الْفُقَراءُ إِلَى اللهِ ، وَاللهُ هُوَ
الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ)
ويقول : (قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ
الصفحه ٣٠٠ : بزعامة الناس ودعوتهم إلى الحق. وليس شىء
أجل شأنا ولا أخلد ذكرا من القرآن الكريم ، الذى جمع الله به شمل
الصفحه ٣٢١ : من عدوها. يضاف إلى هذا أن الفتاة كانت بعيدة
الخيال تسبح فيه يقظة ومناما ، وتتوهم منذ حداثتها بأنها
الصفحه ٣٢٥ : احتفاظ كل منهم بمنهاجه الخاص ونمطه المعين.
ومثال ذلك أن يتبارى قوم فى العدو
والجرى إلى هدف واحد ، ويرسم
الصفحه ٣٢٧ : شبه يؤدى لا محالة إلى المماثلة
بين كلامه وكلام من يجمعه بهم رابطة أو روابط خاصة على نحو ما قررنا. أليس
الصفحه ٢٦ : ويدفعهم إلى الإكثار منها ،
ويحركهم إلى استظهاره وحفظه. ولا ريب أن انتشار القراءة والقراء والحفاظ ، يجعل
الصفحه ٤٥ : العربية
والأصل فرنسى ، وهذا إنجيل برنابا أو يوحنا لترجمتهما العربية والأصل غير عبرى ،
إلى غير ذلك من
الصفحه ٥١ : الثانية
ودفعها
يقولون : إن كتبه صلىاللهعليهوسلم إلى العظماء من غير
العرب يدعوهم إلى الإسلام ، تستلزم
الصفحه ٧١ : : «والنسخ أن تحول ما فى الخلية من النحل
والعسل إلى أخرى. ومنه تناسخ المواريث بانتقالها من قوم إلى قوم
الصفحه ٩٦ : التأبيد من الله
للناس ، لأن كل نص يمكن أن يفيده تبطل إفادته باحتمال نسخه ، وذلك يفضى إلى القول
بعجز الله
الصفحه ١١٩ : يكون لمصلحة راجعة إلى العباد لا إليه. ومحال أن يكون
لغير مصلحة ، وإلا كان الله سبحانه عابثا. ومحال أن
الصفحه ١٣٢ :
أمتى خمسين صلاة فقال له موسى : ارجع إلى ربك واسأله التخفيف ، وذكر له أنه خبر
بنى إسرائيل من قبله فعجزوا
الصفحه ١٦٨ : إلى السادة الحنفية.
٢ ـ ومنها أن المحكم ما عرف المراد منه
إما بالظهور وإما بالتأويل أما المتشابه فهو
الصفحه ١٦٩ :
٥ ـ ومنها أن المحكم هو السديد النظم
والترتيب ، الذى يفضى إلى إثارة المعنى المستقيم من غير مناف