الصفحه ٢٢٣ :
قائلا : «أين أنا من
فلان وفلان» كلا ، فرب صغير مفضول قد فطن إلى ما لم يفطن له الكبير الفاضل ، ألا
الصفحه ٢٢٧ : صادقون فيما يبلغون عن الله. فينتقل الناس من
الشعور بعجزهم إزاء المعجزات ، إلى شعورهم وإيمانهم بأنها صادرة
الصفحه ٢٢٩ : التحدى بجميع القرآن إلى التحدى
بعشر سور مثله ، ثم إلى التحدى بسورة واحدة من مثله ، وهم على رغم هذه
الصفحه ٣٨ : على بطلان ما جاء فى تلك الترجمات الخاطئة ، ييسر
على المنصفين وطلاب الحقائق أن يحاكموا تلك الترجمات إلى
الصفحه ١١٨ :
نسخ الحكم ببدل أخف
أو مساو أو أثقل
النسخ إلى بدل يتنوع إلى أنواع ثلاثة :
(أولها) النسخ إلى
الصفحه ٢٢٠ :
فى كلامهم ، فإنهم
إذا قصدوا إلى توضيح أغراضهم ، ضاقت ألفاظهم ولم تتسع لاستنباط وتأويل. وإذا قصدوا
الصفحه ٢٧٤ :
لم ينخرم مرة من
المرات فى يوم واحد من الأيام. اقرأ ما نزل فى شأنهم من قوله سبحانه فى سورة آل
الصفحه ٢٩٦ :
آية المباهلة
وذلك أن القرآن دعا إلى المباهلة ـ وهى
مفاعلة من الابتهال والضراعة إلى الله بحرارة
الصفحه ٣١٦ :
وأحب أن تلتفت إلى أن هذه الشبهة قد
أثارها أعداء الإسلام فيما أثاروا وصوبوا منها سهما طائشا إلى
الصفحه ٦ : ء اتحدت اللغة أم اختلفت.
(رابعها) نقل الكلام من لغة إلى أخرى.
قال فى لسان العرب : «الترجمان بالضم والفتح
الصفحه ٢٣ : ذكر هذه الأعضاء
بآية الوضوء ، إذ يقول الله سبحانه : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصفحه ٩٩ : بعض نسخ التوراة ما
يفيد أن نوحا أدرك جميع آبائه إلى آدم. وأنه أدرك من عهد آدم نحوا من مائتى سنة.
وجا
الصفحه ١٢١ : إلى السخاء بالنفوس
والأموال إلى غير ذلك مما تدركه فى الأحكام الناسخة بأقل تبصر وإمعان.
الشبهة
الصفحه ١٧٣ : يتكرر لفظه
والمتشابه ما تكرر لفظه ، وفيه أن هذا المعنى بالنسبة إلى المتشابه أقرب إلى اللغة
منه إلى
الصفحه ٢١٤ :
يعاب الشعراء من أجله بسوء التخلص حين ينتقلون من غرض إلى غرض فى القصيدة الواحدة
ومما يضطر الكتاب والعلما