الصفحه ٢٠ :
وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءُ ، أُولئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) وأما تمام هذه الهداية فلأنها احتوت
الصفحه ٦٩ : عَرَبِيٍّ مُبِينٍ). هذا لو لم يكن متحدى بنظمه وأسلوبه ،
وإذا لم تجز قراءته بالتفسير العربى المتحدى بنظمه
الصفحه ٧٧ : ، وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ
الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ). (اللهُ يَعْلَمُ
الصفحه ٩٢ : الإسلام للناس ، حتى يشهدوا أنه هو الدين
الحق ؛ وأن نبيه نبى الصدق ، وأن الله هو الحق المبين ، العليم
الصفحه ١٢٤ : إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ* إِنَّ هذا لَهُوَ
الْبَلاءُ الْمُبِينُ* وَفَدَيْناهُ بِذِبْحٍ
الصفحه ١٢٥ : سبحانه
أن هذا هو البلاء المبين ، وكافأه بأنه ترك عليه فى الآخرين «سلام على إبراهيم».
وكل ذلك يدل على أن
الصفحه ٢٠١ : له. ثم من هذه
المفردات عام وخاص ، ومطلق ومقيد ، ومجمل ومبين ، ومعرف ومنكر ، وظاهر ومضمر ،
وحقيقة
الصفحه ٢٥٠ : ءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ* يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ
سُبُلَ السَّلامِ
الصفحه ٣٠٣ : جاءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ)
وحين وصف بالحياة والنور من آمن به فى قوله : (أَوَمَنْ
الصفحه ٣٠٧ : ثعبان مبين ، ومن يد يخرجها
فإذا هى بيضاء للناظرين. ومن انفلاق البحر فإذا هو طريق يابسة يمشون فيها ناجين
الصفحه ٣١٩ : يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ. وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ)!.
الصفحه ٣٥ : ء : «إن الوحى يجب تبليغه.
ولكنه قسمان : قسم تبليغه بنظمه ومعناه وجوبا ، وهو القرآن. وقسم يصح أن يبلغ
الصفحه ٤٤ : ولا هوى أحد. (وَما
يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) وفى ختام الآية الأولى إشارة
الصفحه ٧٢ : كون الشيء سببا أو شرطا أو مانعا أو صحيحا أو فاسدا .. والدليل
الشرعى هو وحى الله مطلقا متلوا أو غير
الصفحه ٧٥ : ،
لأنها كلها وحى بالفعل أو بالقوة ، والرسول صلىاللهعليهوسلم
أقامه الله فى محراب الإمامة لخلقه ، وجعله