الصفحه ١٣٨ : لها وقد سبق الكلام على
آية «الشيخ والشيخة» فى عداد ما نسخت تلاوته وبقى حكمه ، فلا تغفل.
(الدليل
الصفحه ٢٨٠ : ليس من الصيام فى شىء ،
ولكنه من ترك الاعتدال فى طعام الإفطار والسحور ، ولأنهم لم يراعوا ما يتناسب مع
الصفحه ١٢٦ : يتمكن فيها من
الامتثال قبل ذلك ثم تركها ، حتى يقال : إن النسخ بالفداء حصل بعد التمكن من الذبح
فثبت أن
الصفحه ٢٦٢ : كاليهود ، ومن تغلب عليهم النواحى الروحية وتعذيب الجسد وإذلال
النفس كالهندوس والنصارى فى تعاليمهم ، وإن
الصفحه ١٢٥ : سبحانه
أن هذا هو البلاء المبين ، وكافأه بأنه ترك عليه فى الآخرين «سلام على إبراهيم».
وكل ذلك يدل على أن
الصفحه ١١٨ : بدل أخف على نفس
المكلف من الحكم السابق كنسخ تحريم الأكل والشرب والجماع بعد النوم فى ليل رمضان
بإباحة
الصفحه ٧٤ : وهو كذلك فى الواقع ونفس الأمر ، وتقسيمهم النسخ إلى
نسخ تلاوة ونسخ حكم تقسيم صورى للإيضاح فحسب ، لأن ما
الصفحه ١١٠ : عائشة رضى الله
عنها فإن له حكم المرفوع ، لأن مثله لا يقال بالرأى ، بل لا بد فيه من توقيف. وأنت
خبير بأن
الصفحه ٢٩٢ : عن نفسه وأسعفها بهذا الذى تهفو إليه نفسه ويصبو إليه
قومه لأن الكعبة فى نظرهم ، هى مفخرتهم ومفخرة
الصفحه ٧٠ : التشريع الإسلامى ، ويطلع الإنسان على حكمة الله فى تربيته
للخلق وسياسته للبشر ، وابتلائه للناس ، مما يدل
الصفحه ٧٥ : ء
مما مست النار بأكله صلىاللهعليهوسلم
من الشاة ولم يتوضأ.
(رابعتها) أن الإضافة فى كلمة «رفع
الحكم
الصفحه ١٤٨ : ء
القياس المتقدم للحكم ، لا ناسخا له.
نسخ الإجماع والنسخ
به
جمهور الأصوليين على أن الإجماع لا يجوز
أن
الصفحه ٨٤ : رعاية مصالح عباده فى تشريعه ، وإن كان تشريعه
لا يخلو من حكمة. وكل ما كان كذلك لا محظور فيه عقلا.
وأما
الصفحه ١٦٤ :
ومكرمته عليهن ، حيث قصر نفسه ولم يتزوج بغيرهن ، مع إباحة الله له ذلك.
وقد جاءت روايات أخرى فى هذا
الصفحه ٩٧ : الشرعية فهو من المحالات الظاهرة ، لتضافر الأدلة على أن الإسلام دين
عام خالد. ولا يضير المحال فى حكم الشرع