الصفحه ١١٧ : التكليف عن الناس من غير أن يكلفهم بشيء مكانه ، بل تركهم فى حل من ترك
الحكم الأول دون أن يوجه إليهم حكما
الصفحه ١٦٦ :
ولا ريب أن هذا الحكم الثانى رافع للحكم
الأول ، فتعين النسخ. وقد قيل فى تفسير هذه الآيات كلام كثير
الصفحه ٢٣٣ :
حكمة بالغة فى هذا
الاختيار
وهنا نقف هنيهة ، لنعلم أن حكمة الله
البالغة قضت أن تكون معجزة
الصفحه ٩١ : إجمال له تفاصيله التى ألمعنا إليها
فى مناسبات سابقة. وسنعرض لها إن شاء الله فى مناسبات آتية.
وأما حكمة
الصفحه ٢١٧ : عمل الشيطان ، والأمر
باجتنابه ورجاء الفلاح فى تركه ، وترتيب مضار مؤذية على فعله ، والأمر بالانتهاء
عنه
الصفحه ٩٠ : ربنا أن نبين حكمة الله تعالى فيه ، لأن
معرفة الحكمة تريح النفس ، وتزيل اللبس ، وتعصم من الوسوسة والدس
الصفحه ١٦٥ : أن الله
تاب على النبى وأصحابه فى هذا ، بأن رخص لهم فى ترك هذا القيام المقدر ، ورفع عنهم
كل تبعة فى
الصفحه ١٧ : هنا فى
مبحث الترجمة هو اللفظ المعجز ، لا الصفة القديمة صفة الكلام ، ولا الكلمات
النفسية الحكمية ، ولا
الصفحه ١٥٩ : والمساكين الحاضرين لقسمة التركة شيئا منها. وهذا الحكم باق على
وجه الندب ما دام المذكورون غير وارثين. ولا
الصفحه ٢٩٠ :
والاستحسان. بل إذا
تواردا على النفس فإنما يردان متعاقبين فى زمنين. وإذا تعاقبا فاللاحق منهما يمحو
الصفحه ١٣٩ : ،
ونصه «عن ابن عباس رضى الله عنهما فى قوله تعالى : (إِنْ تَرَكَ خَيْراً
الْوَصِيَّةُ لِلْوالِدَيْنِ
الصفحه ٣١٨ :
رجل بهذه البشارة
التى يزفها ، ثم ينصب نفسه أستاذا لصاحبها الذى سيأخذ عن الله ، ويتلقى من جبريل
الصفحه ٣ :
المبحث الثالث عشر
فى ترجمة القرآن
وحكمها تفصيلا
أهمية هذا المبحث.
توجه الأذهان فى فاتحة هذا
الصفحه ٣٠١ : ء به القرآن والانقلاب العالمى الذى تركه هذا الكتاب ، ما حدث ولم يكن ليحدث فى
أى عهد من عهود التاريخ
الصفحه ١٢٣ : الحكم الأول أو المساواة
به. بل المراد بهما الخيرية والمثلية فى النفع والثواب ، على ما مر تفصيله. وعلى