الصفحه ٣٢٩ :
الغنيمة إلّا تعجّلوا ثلثي أجرهم من الآخرة ويبقى لهم الثلث ، وما من سريّة
تخفق وتخوّف وتصاب إلّا
الصفحه ٣٣١ :
تنالهما النار ، عين بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس الإسلام وأهله من
أهل الكفر
الصفحه ٣٤٠ :
بغلام من قريش معتزل عن الطريق يسير ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أليس ذاك فلانا
الصفحه ٣٥٧ : اللهَ اشْتَرى
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ فِي
الصفحه ٣٧٩ : : حالة المؤمن طيلة حياته ، يعيش على رجاء ولا
يأمن مكر الله ، حيث إنّ أعماله الّتي يقوم بها من حسنات ـ إذا
الصفحه ٣٨٦ : نفس الاعتقاد بالله وحده لا شريك له ، والتصديق برسوله فيما جاء به من عند
الله. وغير خفيّ أنّ التصديق
الصفحه ٣٩٥ : آخرة ، نظير
قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كانَ
الصفحه ٤٢٩ : للمعتزلة ، وهم سبقوا غيرهم في أصول الاستدلال عليه بما لم
يتركوا لمن بعدهم شيئا يذكر ، كان من الواجب النظر
الصفحه ٤٤٤ : الكبيرة من كبير إلى أكبر. لا صغير وكبير. ومن
ثمّ لا اختلاف حقيقة بين التعديدات الواردة في الروايات. ويشهد
الصفحه ٤٧٧ :
الكعبتين الموسومتين ، فإنّهما من ميسر العجم» (١).
[٢ / ٦٤٣١] وعن
الإمام جعفر بن محمّد الصادق عن
الصفحه ٤٨٨ : أن يضيّع من يعول» (٣).
[٢ / ٦٤٨٥]
وأخرج أحمد ومسلم والترمذيّ عن أبي أمامة أنّ رسول الله
الصفحه ٤٩٠ :
أمّا لو أريد
التخلّي عن التكليف ، بظاهر عذر فارغ ، فهذا فرار من الواجب الدينيّ ، وربما
يتعقّبه ما
الصفحه ٤٩١ : ونشرب من مائهم ويخدمنا خادمهم ، وربما طعمنا فيه الطعام من
عند صاحبنا وفيه من طعامهم ، فما ترى في ذلك
الصفحه ٥٠٣ : الْمَحِيضِ وَلا
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ
الصفحه ٥٥٩ :
لها : تطيعه ولا تعصيه ولا تتصدّق من بيتها إلّا بإذنه ، ولا تصوم تطوّعا إلّا
بإذنه ، ولا تمنعه نفسها