الصفحه ١٢٨ :
ويبعث ما استيسر من الهدي أو بثمن الهدي فيشترى له الهدي. فإذا نحر الهدي
عنه فإنّه يحلّ من إحرامه
الصفحه ١٥٤ : ! أمّا
متعة الحجّ فقد نهى عنها لما استهجنه من توجّه الناس إلى الحجّ ورؤوسهم تقطر ماء!
لكنّ الله ـ سبحانه
الصفحه ١٦٧ : فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ) «يعني الرزق إذا أحلّ الرجل من إحرامه وقضى نسكه فليشتر وليبع في الموسم
الصفحه ١٦٨ : بيني
وبينهم فقد غفرتها! فقال : يا ربّ إنّك قادر على أن تثيب هذا المظلوم خيرا من
مظلمته ، وتغفر لهذا
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في المسجد ، ثمّ ركب القصواء حتّى إذا استوت به ناقته
على البيداء نظرت إلى مدّ بصري بين يديه من راكب
الصفحه ١٩٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد حمل حجرا على عاتقه فوضعه في حائط له من حيطانه ،
وإنّ الحجر لفي
الصفحه ١٩١ : : «اقرأوا من لقيتم من أصحابكم السّلام ، وقولوا لهم :
عليكم بتقوى الله ـ عزوجل ـ وما ينال به ما عند الله
الصفحه ١٩٣ : الحروف السبعة ، فإنّها من قول أهل
الحجى ، ومن عزائم الله في الذكر الحكيم : إنّه ليس لأحد أن يلقى الله
الصفحه ١٩٨ : ]
وأخرج وكيع وعبد بن حميد عن عطاء قال : كان أهل الجاهليّة إذا نزلوا منى تفاخروا
بآبائهم ومجالسهم ، فقال
الصفحه ٢٠٧ : كتابك وسنّة نبيّك وتقوّيني على ما ضعفت عنه ، وتسلّم منّي
مناسكي في يسر منك وعافية ، واجعلني من وفدك
الصفحه ٢٥٢ : إلينا نفرا من علماء أصحابك يعلّموننا
دينك ، وكان ذلك مكرا منهم ، فبعث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٥ :
وفيمن طعن عليهم من المنافقين. (١)
وقال الثعلبي
في قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي
الصفحه ٢٦٠ :
مَرْضاتِ
اللهِ) فيعمل بطاعة الله ويأمر الناس بها ، ويصبر على ما يلحقه
من الأذى فيها ، فيكون كمن
الصفحه ٣٢٧ :
من الهمّ والغمّ». (١)
[٢ / ٦٠٢٢]
وأخرج عبد الرزّاق في المصنّف عن أبي أمامة أنّ رسول الله
الصفحه ٣٢٨ : عبسة عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «من قاتل في سبيل الله فواق ناقة حرّم الله وجهه
على النار