الصفحه ٥٠٦ : وأبو نعيم في الحلية والبيهقي في سننه عن جابر قال : كانت
اليهود تقول : إذا أتى الرجل امرأته من خلفها في
الصفحه ٥٠٩ :
[٢ / ٦٥٤٢]
وأخرج الواحدي من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عبّاس قال : نزلت هذه الآية في
الصفحه ٥٢٢ : ، فإن عفّت المرأة ولم تطلب
حقّها من الاستمتاع فلا شيء على الرجل ، ولا يقع به طلاق ، وهما على نكاح ما لو
الصفحه ٥٢٣ :
من غير حاجة إلى طلاق! وهذا خلاف صريح قوله تعالى : (وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ
...) وإليك منها
الصفحه ٥٤٠ : ، المتناسب مع إطلاقه على
الحيضة وهي محدّدة موقوتة ، لا الطهر ، الّذي هو على الأصل الثابت بالذات ، من غير
الصفحه ٥٤٩ : حيضة واحدة ،
ثمّ ارتفع حيضها؟ فقال : «تعتدّ بالحيضة وشهرين مستقبلين ، فإنّها قد يئست من
المحيض
الصفحه ٧ :
«من الفجر»............................................................... ٦٦
ملحوظة
الصفحه ٣٩ : عليهالسلام : إنّي دخلت البيت ولم يحضرني شيء من الدّعاء إلّا
الصلاة على محمّد وآل محمّد! فقال : أما إنّه لم
الصفحه ٤٢ : أستجيب له ، وإيّاكم ودعوة الوالد فإنّها
أحدّ من السيف!».
[٢ / ٥١٢٧] وعن
سماعة ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٤٣ : والسنّة الشريفة ومدعما
بكلمات مضيئة من سادات أهل التّقى الأئمّة من آل بيت الرسول ، صلوات الله عليهم
أجمعين
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّ الحذر لا ينجي من القدر ، ولكن ينجي من القدر
الدعاء. فتقدّموا في الدعاء قبل أن ينزل بكم
الصفحه ٥٦ : النفس من كلّ لذّاتها ويخلص فيه القلب لله من كلّ شاغل.
(وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ
وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي
الصفحه ٦١ : ويشربون ويأتون النساء ما لم
يناموا ، فإذا ناموا تركوا الطعام والشراب وإتيان النساء ، فكان رجل من الأنصار
الصفحه ٩٤ : وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ
إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)(١). (وَلَوْ لا دَفْعُ
اللهِ النَّاسَ
الصفحه ١٢١ :
[٢ / ٥٣٤٨] وعن
مكحول : إتمامهما إنشاؤهما جميعا من الميقات (١).
[٢ / ٥٣٤٩] وعن
الإمامين الباقر