الصفحه ٢٤٢ : كلام الأصحاب! (١)
قلت : والأوجه
، الاقتصار على المتعمّد القاصد في فعل المحرّم (من فروض الحجّ وتروكه
الصفحه ٢٤٨ : : «متعمّدا»
أي قاصدا له بالذات.
[٢ / ٥٧٩٨] كما
في رواية أخرى : «من زار قبر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٤ :
تعلم إنّه ليس أحد حولي يبلغ رسولك سلامي فأبلغه سلامي ، ثمّ جاء رجل من المشركين
يقال له أبو سروعة
الصفحه ٢٦٦ :
مهاجرا فأدركه قنفذ بن عمير بن جدعان ، فخرج ممّا بقي من ماله وخلّي سبيله (١).
[٢ / ٥٨٦٦]
وأخرج
الصفحه ٢٨٣ :
إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ)(٣). أي فهو بمعنى ما جاء من التخويف
الصفحه ٣٣٥ :
[٢ / ٦٠٦٢]
وأخرج البزّار عن أبي هند ، رجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : قال
الصفحه ٣٥٩ : إليها ، وأيّما رجل من أدنى المسلمين أو أفضلهم نظر إلى أحد
من المشركين فهو جار حتّى يسمع كلام الله ، فإن
الصفحه ٣٨٨ :
والآيات من هذا
القبيل كثيرة ، دالّة على أنّ الكافر قد يكون موفّرا عليه في هذه الحياة ، وربّما
جزا
الصفحه ٤٤٠ : معصية
اللواط وشرب الخمر وترك صوم يوم من شهر رمضان وشهادة الزور ، تكون من الصغائر
الّتي لا تضرّ بعدالة
الصفحه ٤٤٧ : الأرقّاء الموجود فعلا قبل أن ينظّم الأوضاع الاقتصاديّة للدولة المسلمة
ولجميع من تضمّهم لترك هؤلاء الأرقّا
الصفحه ٤٥٢ :
كأيّ
بالطّويّ طويّ بدر
من الفتيان
والحلل الكرام
قال : فبلغ ذلك
الصفحه ٤٦٣ : من قوّته وحلاوته قبل أن يشتدّ ويسكر.
يدلّ عليه ما :
[٢ / ٦٣٤١] روي
عن ابن عبّاس أنّ رسول الله
الصفحه ٤٧٨ :
مِنْ
نَفْعِهِما) يقول : ما يذهب من الدين ، والإثم فيه ، أكبر ممّا
يصيبون من لذّتها وفرحها إذا
الصفحه ٤٨٥ : الأموال ـ عن رجل من ثقيف قال : استعملني عليّ بن أبي طالب عليهالسلام على عكبرا فقال لي : «لا تضربنّ رجلا
الصفحه ٤٨٦ : ما كان عن ظهر غنى ، واليد العليا خير من
اليد العليا خير من اليد السفلى ، وابدأ بمن تعول