الصفحه ٣٩٤ : ثمّ ذكر تعالى : (وَما لَهُ فِي
الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ)!
ولا شكّ أنّ
الّذي لا خلاق له في الآخرة هو
الصفحه ٤٠٣ : ذلك من أحكام وآداب مفروضة.
الثاني
: أن تفسّر
الحسنات بالتوبة والاستغفار ، كما في قوله تعالى
الصفحه ٤١٨ :
وهذا كالحديث
قبله مستنكر من وجوه بما لا يتناسب وخلق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الكريم
الصفحه ٤١٩ : الأحاديث الثلاثة الصحاح ، ومحصّلها : أنّ من جحد نبيّا نبوّته
وكذّبه علانية وعلى رؤوس الأشهاد ، فهذا منابذ
الصفحه ٤٣٤ :
فمن أحد هذه
الأمور يعرف كون معصية مّا كبيرة (١).
وقد ناقشه
المحقّق الهمدانيّ على واحدة واحدة من
الصفحه ٤٤٨ : فساد في المجتمع أمكن اتّقاؤه.
فأمّا تكاثر
الرقيق في المجتمع الإسلاميّ بعد ذلك ؛ فقد نشأ من الانحراف
الصفحه ٤٥٥ : أنزل في الخمر أربع آيات نزلت بمكّة : (وَمِنْ ثَمَراتِ
النَّخِيلِ وَالْأَعْنابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ
الصفحه ٤٦٦ : له دينه كان فيه تحريم الخمر
، ولم تزل الخمر حراما. إنّ الدين إنّما يحوّل من خصلة إلى أخرى فلو كان ذلك
الصفحه ٤٩٢ : على الله المفسد من المصلح» (١).
[٢ / ٦٤٩٧] وعن
عبد الرحمان بن الحجّاج عن أبي الحسن موسى عليهالسلام
الصفحه ٤٩٥ : ء
الترخيص بشأنهنّ في قوله تعالى : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذا
الصفحه ٥٢٥ :
فقال كعب :
إنّ خير
القاضيين من عدل
وقضى بالحقّ
جهرا وفصل
إنّ
الصفحه ٥٣٤ :
بن صالح. وقال ابن شبرمة : إذا انقطع من الحيضة الثالثة بطلت الرجعة ولم
يعتبر الغسل (١). وقال مالك
الصفحه ٥٣٨ :
[٢ / ٦٦٢٤] وعن
عمرة بنت عبد الرحمان عن عائشة قالت : إذا طعنت المطلّقة في الدم من الحيضة
الثالثة
الصفحه ٥٥٧ : قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «خيار الرجال من أمّتي خيرهم لنسائهم ، وخير النساء
من
الصفحه ٢٢ : ، عن أبيه قال : قلت لأبي جعفر عليهالسلام : أيّ العبادة أفضل؟ فقال : «ما من شيء أفضل عند الله ـ
عزوجل