الصفحه ٢١٦ : كان متمتّعا. وإن كان قارنا أو مفردا لم يجب ، لكنّه
يستحبّ أن يضحّي. وصفة الهدي ـ إن كان من الإبل أو
الصفحه ٢٤٠ :
أكبر ، لا إله إلّا الله ، والله أكبر ، الله أكبر ولله الحمد» (فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ) من
الصفحه ٢٦٣ : قريشا تحالفوا على قتله ليلا وأجمعوا أمرهم
بينهم أن ينتدب له من كلّ قبيلة شاب ، فيكبسوا عليه ليلا وهو
الصفحه ٢٦٩ :
وهو إله عادل
حكيم ، فقوّته وقدرته ضمان من الظلم ، وضمان من الهوى ، وضمان من البخس. وليس
كآلهة
الصفحه ٢٧١ : المسلم كلّها من الفطرة ولتصحيح الفطرة. لا تتجاوز
الطاقة ؛ ولا تتجاهل طبيعة الإنسان وتركيبه ؛ ولا تهمل
الصفحه ٢٩٠ : )
وفي ظلّ هذا
التحذير من التلكّؤ في الاستجابة ، والتبديل بعد النعمة ، يذكر حال الّذين كفروا ،
وحال
الصفحه ٢٩٢ :
المنافقين والكافرين (يَوْمَ الْقِيامَةِ
وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) حين يبسط
الصفحه ٣٠٢ :
لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَلكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ
وَلَتُسْئَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ
الصفحه ٣٠٣ : خَلَوْا مِنْ
قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ
الرَّسُولُ
الصفحه ٣٠٧ :
ولكنّه من يخذل الله يخذل ، فأمر به النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فضربت عنقه (١).
[٢ / ٥٩٣٩
الصفحه ٣٢٤ : طوله فيكتب له حسنات. (١)
[٢ / ٦٠٠٨]
وأخرج البيهقي عن أكيدر بن حمام قال : أخبرني رجل من أصحاب النبيّ
الصفحه ٣٦٢ : الله عزوجل قد دلّكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم ، وتشفي بكم (٢) على الخير الإيمان بالله ، والجهاد في
الصفحه ٣٧٠ :
بالرّسل والأئمّة العادلة وترك نصرتهم على الأعداء والعقوبة لهم على ترك ما
دعوا إليه من الإقرار
الصفحه ٣٨٥ :
وهي ـ أيضا ـ
من المسائل الّتي اختلفنا فيها مع أصحاب الاعتزال ، لزعمهم أنّ من شرط الإيمان هو
العمل
الصفحه ٣٩٠ :
(مَنْ عَمِلَ
سَيِّئَةً فَلا يُجْزى إِلَّا مِثْلَها)(١). وقال : (وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ
سَيِّئَةٌ