الصفحه ٤٦٧ : مسودّا وجهه مدلعا
لسانه يسيل لعابه على صدره ، وحقّ على الله أن يسقيه من طينة خبال ـ أو قال : من
بئر خبال
الصفحه ٤٦٨ : من المؤمنين أنّهم يقولون ذلك. فقال لي : صدّقهم فإنّ الله
ـ عزوجل ـ يقول : (يُؤْمِنُ بِاللهِ
الصفحه ٥٠١ : أخرجه من مكّة كسر قيده بفهر (١) ويلحقه بالمدينة ، كان ذلك دأبه. فانطلق يوما حتّى
انتهى إلى مكّة ، فلقيته
الصفحه ٥٠٤ :
العمل لله ، ليكون ذخرا له ينفعه (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ. إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ
الصفحه ٥٣٢ :
قوم : هو الحيض ، قال : وكلّ مصيب ؛ لأنّ الإقراء هو الجمع والانتقال من
حال إلى حال ، فكأنّه انتقال
الصفحه ٥٥٦ : العادلة : (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ
بِالْمَعْرُوفِ).
وللمطلّقات من
الحقوق في هذه الحالة مثل
الصفحه ٨ :
والعمرة لله فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي ... إن الله غفور رحيم (١٩٦ ـ ١٩٩) ١١٨
«فإن أحصرتم
الصفحه ٤٩ : تكونوا من الفائزين» (١).
والأخبار بهذا
الشأن كثيرة. وأسهب رحمهالله في بيان شرائط الاستجابة إمّا بحال
الصفحه ٥٣ : لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ
مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى
الصفحه ٥٥ : لَكُمْ) وليكن ابتغاؤكم ـ وراء رغبة المباشرة ـ استهداف الآثار
والنتائج الّتي أرادها الله من وراء تلكم
الصفحه ٨٩ : الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام في قوله تعالى : (وَلَيْسَ الْبِرُّ
بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ
الصفحه ١٤٢ :
وأربعين ميلا من جميع نواحي مكّة» (١).
[٢ / ٥٤٥٣]
وهكذا روى العيّاشيّ بالإسناد إلى زرارة عن أبي
الصفحه ١٦٩ : فقال : إنّ ربّك يقرئك السّلام ويقول : ضمنت التبعات
وعوّضتها من عندي» (١).
قال أبو جعفر
الطبري : دلّ
الصفحه ١٧٨ :
إلّا من المزدلفة ، فأمرهم الله أن يفيضوا من عرفة» (١).
[٢ / ٥٥٧٦] وعن
رفاعة عن أبي عبد الله
الصفحه ٢١٣ :
أردت ، أسألك أن تبارك لي في رحلي ، وأن تقضي لي حاجتي ، وأن تجعلني ممّن
تباهي به اليوم من هو أفضل