الصفحه ٥٤٣ : بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) فجعل عدّة الطلاق ثلاث حيض ، ثمّ إنّه نسخ (٣) منها المطلّقة الّتي طلّقت ولم يدخل
الصفحه ٨٦ :
يقول القرآن
الكريم : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ)(١). ثمّ توجد
الصفحه ١١٧ :
قال أبو جعفر
الطبري : والصواب من القول في ذلك عندي أن يقال : إنّ الله ـ جلّ ثناؤه ـ أمر
بالإنفاق
الصفحه ١٢٦ :
المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في سننه عن عليّ عليهالسلام «في قوله : (فَمَا اسْتَيْسَرَ
مِنَ
الصفحه ١٧١ : ، وكان يفيض جماعة الناس من عرفات ، ويفيض الحمس من جمع (المزدلفة).
قال : وأخبرني
أبي عن عائشة : أنّ هذه
الصفحه ١٨١ : ومآلاتهم بهذا الميزان الجديد : (فَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا) : إنّما يبتغي حسن
الصفحه ٢٠٩ :
يا جواد يا
ماجد يا حنّان يا كريم ، أسألك أن تجعل تحفتك إيّاي من زيارتي إيّاك فكاك رقبتي من
النّار
الصفحه ٢٥١ : فيها عاصم ومرثد ، بالرجيع ، قال رجال من المنافقين : ياويح هؤلاء
المفتونين ، الّذين هلكوا هكذا ؛ لا هم
الصفحه ٢٧٤ : تشير إليه الآية وتدعو الّذين آمنوا للدخول فيه كافّة. ليسلموا
أنفسهم كلّها لله ؛ فلا يعود لهم منها شي
الصفحه ٢٨٥ :
منها نماذج ونحيل الطالب إلى مظانّه من كتب التفسير بالمأثور.
قال أبو إسحاق
الثعلبي : اختلفوا في
الصفحه ٢٨٧ : ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ) يعني كهيئة الضبابة أبيض (وَالْمَلائِكَةُ) في غير ظلل في سبعين حجابا من نور عرشه
الصفحه ٢٨٨ :
يجيئون في ظلل من الغمام ، والربّ تعالى يجيء فيما شاء (١).
[٢ / ٥٩٠١] وأخرج
أبو عبيد وابن جرير
الصفحه ٣٣٩ : البزّار عن عثمان قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من اغبرّت قدماه في سبيل الله حرّم الله
الصفحه ٣٥١ : ، وقال : (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ)(٢) ثمّ حلّاهم ووصفهم كيلا يطمع في اللّحاق بهم إلّا من
كان منهم
الصفحه ٣٥٢ :
أيدي المشركين والكفّار والظلمة والفجّار من أهل الخلاف لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم والمولّي