الصفحه ٤٥١ : عمر قال : لمّا نزلت الآية الّتي في سورة المائدة
حرّمت الخمر فخرجنا بالحباب إلى الطريق فمنّا من كسر
الصفحه ٧٤ :
تغذية الروح أهنأ من سائر التغذيات. فالمعتكف تحبّس نفسه عن لذائذ الجسد ،
ولكنّه انطلق منها هادفا
الصفحه ١٧٢ :
قال هشام :
فحدّثني أبي عن عائشة ، قالت : الحمس هم الّذين أنزل الله فيهم : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ
الصفحه ١٨٧ :
الإنسان إلى حياة أرفع ورضوان من الله أكبر.
وقد عقد أبو
جعفر الكليني بابا في الكافي ، جمع فيه
الصفحه ٢١٤ :
اللهمّ ، إنّي أعوذ بك من الفقر ومن وساوس الصدور ، ومن شتات الأمر ، ومن
عذاب القبر. اللهمّ ، إنّي
الصفحه ٢٣٢ :
ثمّ لا يقطع حتّى يصلّي العصر من آخر أيّام التشريق (١).
[٢ / ٥٧٣٧]
وأخرج ابن أبي شيبة وابن أبي
الصفحه ٢٥٣ : إلى
الجنّة وحمل خمسين من المشركين إلى النّار. قال : وكان عاصم قد أعطى الله عهدا أن
لا يمسّ مشركا ولا
الصفحه ٢٨٠ :
قال تعالى :
(هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ
الصفحه ٢٩١ : ء.
(وَاللهُ يَرْزُقُ
مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) والله يدّخر لهم ما هو خير وما هو أوسع من الرزق ،
يهبهم إيّاه
الصفحه ٢٩٤ :
الحسن ؛ واعلم أيّها السائل أنّهم أقلّ من الكبريت الأحمر ، وأمّا إخوان
المكاشرة فإنّك تصيب لذّتك
الصفحه ٣٤٩ : بإسناده عن محمد بن عيسى عن الرّضا عليهالسلام أنّ يونس سأله وهو حاضر عن رجل من هؤلاء مات وأوصى أن
يدفع من
الصفحه ٣٦١ :
زين متاع ، ولا قرّة عين من مال ولا ولد. يقول الله عزوجل : (رِجالٌ لا
تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَلا
الصفحه ٣٧٢ : ـ بأنّ القتال في الأشهر الحرم ، وإن كان كبيرا ، لكن هناك
فضائح وفضائع أكبر إثما من القتال.
(قُلْ قِتالٌ
الصفحه ٣٧٨ :
ضمّ إلى صفة الإيمان غيره (٢) في اعتبار الرجاء للرحمة ، ترغيبا في كلّ خصلة من تلك
الخصال ، لأنّها من
الصفحه ٣٨٩ :
مثوبات كان يستحقّها المحسن إزاء أعماله الحسنة ، بمجرّد سيّئة فرطت منه
لشهوة عابرة أو أسباب أخر