الصفحه ٢٢٤ : الإله
الحق نفسه ، فإن كل متماثلين يعد كلاهما مثلا لصاحبه ، وإذا لا يتم انتفاء مثل
المثل إلا بانتفا
الصفحه ٢٣٨ : ، مبلغا يستحيل على محمد ـ وهو رجل أمى نشأ بين الأميين ـ أن يأتى بها
من عند نفسه. بل يستحيل على أهل الأرض
الصفحه ٢٥٩ : الضمير واطمئنان القلب وبرد
اليقين وحرارة الإيمان!.
(سادسها) استغلاله الغرائز النفسية
استغلالا صالحا بعد
الصفحه ٢٦٩ : هذا الدين الوليد ، ولئن التمست هذه الآمال فى
نفس الداعى من طبيعة دعوته ، فما كانت لتصل إلى هذا الحد من
الصفحه ٣٠٠ : ؟
ألا إن هذا يخالف العقل والمنطق ،
ويجافى العرف والعادة ، وينافى مقررات علم النفس وعلم الاجتماع ، فإن
الصفحه ٣٠٦ : ويزودها بما تحتاجه ولا يخرج معهم. روى مالك والشيخان أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «والذى نفس محمد
الصفحه ٣١٨ :
رجل بهذه البشارة
التى يزفها ، ثم ينصب نفسه أستاذا لصاحبها الذى سيأخذ عن الله ، ويتلقى من جبريل
الصفحه ٦ : معناه بكلام آخر من لغة
أخرى ، مع الوفاء بجميع معانيه ومقاصده كأنك نقلت الكلام نفسه من لغته الأولى إلى
الصفحه ١٠ :
الأصل ؛ أو هى ترجمة تفسير الأصل.
ثم رتبوا على ذلك أن خلعوا حكمها على
ترجمة الأصل نفسه ، وكان لهذا
الصفحه ١٣ : الاسم ، ويطلقون عليها اسم الأصل نفسه ،
كأنما الترجمة أصل ، أو كأنه لا أصل هناك ولا فرع.
وإن كنت فى ريب
الصفحه ١٥ : معان معينة باللغة العربية ، ثم قرأت هذا الدرس عينه للعامة
كاشفا عن هذه المعانى نفسها ولكن بلغة
الصفحه ١٧ : هنا فى
مبحث الترجمة هو اللفظ المعجز ، لا الصفة القديمة صفة الكلام ، ولا الكلمات
النفسية الحكمية ، ولا
الصفحه ١٩ : . ومنها الذوق البلاغى أو الحاسة البيانية التى تكتسب بممارسة كلام
البلغاء وأساليبهم. وترويض النفس على
الصفحه ٢٩ : كتاب
الله بلغة يفهمها مخاطبه ، لا عرض لترجمة القرآن نفسه ، وكلاهما حكاية لما يستطاع
من المعانى والمقاصد
الصفحه ٣١ : إلا قلا من كثر ، وقطرة من بحر. أما
القرآن نفسه فأعظم من هذا التفسير بكثير ، كيف وهو النص المعجز فى