الصفحه ٣٣١ : فى أن ينسب هذا القرآن إلى نفسه ، على حين أنه ليس من إنشائه ورصفه. كيما
يحرز به الشرف الأعلى ، ويدرك
الصفحه ٧ :
وهذا هو السر فى تعبيرهم بنقل الكلام.
مع العلم بأن الكلام نفسه لا ينقل من لغته بحال.
ويمكننا أن
الصفحه ١٢٨ : ، وإثابتهم
على حسن نياتهم وكأن المأمور به فى هذه الصورة هو المقدمات التى تسبق الفعل لا نفس
الفعل ؛ بدليل نسخ
الصفحه ٢٤٢ :
فيها ولا محاباة ،
مقسطة لا شفاعة هناك بالمعنى الفاسد ولا فداء ، عامة لا فضل لجنس ولا لطائفة ولا
الصفحه ٢٨٩ :
ما سجل على نفسه ذلك الخطأ!.
أمر آخر : فى هذه الآيات ظاهرة عجيبة ،
هى الجمع بين متقابلات لا تجتمع فى
الصفحه ٣٢٠ :
الشبهة الثانية
ودفعها :
يقولون : نحن لا نشك فى صدق محمد فى
إخباره عما رأى وسمع. ولكنا نعتقد أن
الصفحه ٣٢ :
تحمل ولا تصور خطأ.
أما التفسير فيمكن أن يكون فى معانيه المرادة للمفسر خطأ أى خطأ ، وعلى هذا
الصفحه ٣٩ :
واجتهادهم فى تعلم
لفظه وتعلم معانيه ، وما يتشعب عن ذلك من جليل الفوائد ، وما يتكاثر فى إتعاب
الصفحه ١٠٩ : الرأى السائد الذى
ترتاح إليه النفس ويؤيده الدليل ، وقد نازع فى ذلك قوم لا وجه لهم ، فلنضرب عن
كلامهم
الصفحه ١٣٦ :
وندفع هذا الاستدلال بمثل ما دفعنا به
سابقه ، وهو أن السنة ليست نابعة من نفس الرسول على أنها هوى
الصفحه ٤٤ :
«الوجه الثانى» أن محاولة هذه الترجمة
فيها ادعاء عمل لإمكان وجود مثل أو أمثال للقرآن ، وذلك تكذيب
الصفحه ٢٢٢ : لا حاجة له به. أجل : دع عنك هذا وذاك ؛ فإن
الحكم فى القرآن بهذا الضرب من الزيادة أو شبهها ، إنما هو
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوسلم
فى سبيل تصحيح تلك العقائد والمعلومات أضعاف ما تنزل على موسى فى سفر التكوين ..
والحكمة البالغة فى
الصفحه ٦٣ : : البحث وارد والحكم مسلم والدليل على تردده ما جاء فى الجزء
الثانى من كتابه الموافقات (ص ٦٣) إذ يقول : «إذا
الصفحه ١٨٠ : القرآن عليه حكم خمس أيضا.
(أولها) تحقيق إعجاز القرآن ، لأن كل ما
استتبع فيه شيئا من الخفاء المؤدى إلى