الصفحه ٢٩٧ :
وإنما ضم الأبناء والنساء وإن كانت
المباهلة مختصة به وبمن يكذبه ، لأن ذلك آكد فى الدلالة على ثقته
الصفحه ٣٢٣ : سيف
ومسعرة حرب فى فترة من الزمن ، لغرض مشترك بين الإنسان والحيوان وهو الدفاع عن
النفس والوطن بمقتضى
الصفحه ١٣ : الاسم ، ويطلقون عليها اسم الأصل نفسه ،
كأنما الترجمة أصل ، أو كأنه لا أصل هناك ولا فرع.
وإن كنت فى ريب
الصفحه ١٨٢ :
باطلة بالأدلة القاطعة. وبما هو معروف عن الشارع نفسه فى محكماته؟
(ثانيه) أنه إذا توقف الدفاع عن الإسلام
الصفحه ٢٤٥ : الهدايات القرآنية ليست وحيا من الله ، وإنما هى
نابعة من نفس محمد الأمى الناشئ فى الأميين. وليس يصح فى
الصفحه ٢٧٥ : تمنى أحد منهم الموت لو كانوا صادقين. بل أعلن القرآن فى
السورة نفسها مبلغ حرصهم على الحياة وأملهم فيها
الصفحه ٢٩٤ : .
فلا يتعلق بها تكليف ، لأنها ليست فى مقدور العبد ، والقرآن يقول : (لا
يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
الصفحه ٣١٠ :
لأن مجرد الفصاحة دون
مراعاة لمقتضى الحال ، أمر لا يخرج بالكلام عن المعهود فى مقدور البشر فكثيرا
الصفحه ٣١٩ :
الوحيد الذى يمثل روح
عصره أصدق تمثيل. فإذا كانوا صادقين فى هذه الكلمة فإننا نحاكمهم فى هذه الشبهة
الصفحه ٣٤٣ :
الخطا فی الاجتهاد لیس معصیظ (وهو بحث
نفیس)............................... ٢٨٥
آیات العقاب نوعان
الصفحه ١٩ : وحسن بلاء
الباحثين فيها ، لا تكفى وحدها لتصل بدارسها إلى مصاف البلغاء وذوى اللسن والبيان
، بل غايتها أن
الصفحه ٣٤ : التفسير وغيره لا يحمل كل معانى الأصل ، وما دام ثواب الله يجرى على
كل من نظر فى الأصل أو تلا نفس ألفاظ
الصفحه ٤١ : . والتعبد بالتلاوة إنما ورد
فى خصوص القرآن وألفاظه عينها بأساليبها وترتيباته نفسها ، دون أى ألفاظ أو أساليب
الصفحه ٤٦ :
تترجم القرآن فى زعمها بلغتها الرسمية والعامية ، ونجم عن ذلك ترجمات كثيرات لا
عداد لها ، وهى بلا شك
الصفحه ٦٩ : الترجمة والتفسير فقال :
يجوز تفسير الألسن بعضها ببعض ، لأن التفسير عبارة عما قام فى النفس من المعنى